responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النجعة في شرح اللمعة نویسنده : الشيخ محمد تقي التستري    جلد : 1  صفحه : 431

إسم الكتاب : النجعة في شرح اللمعة ( عدد الصفحات : 464)


امامة ، عنه صلَّى اللَّه عليه وآله « جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأيّما رجل من أمّتي أراد الصّلاة ولم يجد ماء ووجد الأرض فقد جعلت له مسجدا وطهورا » .
وعن ابن عبّاس عنه صلَّى اللَّه عليه وآله « أعطيت خمسا لم يعطها أحد قبلي جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا » ورواه الفقيه في أوّل باب الموضع الذي تجوز الصّلاة فيه ، 11 من أبواب صلاته مرفوعا عنه صلَّى اللَّه عليه وآله .
وروى الكافي ( في أوّل 41 من أبواب طهارته ) عن محمّد بن مسلم « سمعته يقول : إذا لم تجد ماء وأردت التيمّم فأخّر التيمّم إلى آخر الوقت فإن فاتك الماء لم تفتك الأرض » .
وفي 7 منه ، عن الحسين بن أبي العلاء « يمرّ بالركيّة وليس معه دلو ، قال : ليس عليه أن ينزل الرّكيّة إنّ ربّ الماء هو ربّ الأرض فليتيمّم » .
وروى الجعفريّات عنه عليه السّلام « إنّ عليّا عليه السّلام سئل هل يتيمّم بالجصّ ؟
قال : نعم ، قيل : فهل يتيمّم بالنّورة ؟ قال : نعم ، - إلى أن قال - قيل : فهل بالصفا الثابتة والنابتة على وجه الأرض ؟ قال : نعم » .
وفي أمالي الصدوق ، عن إسماعيل الجعفيّ ، عن الباقر عليه السّلام « عن النّبيّ صلَّى اللَّه عليه وآله : جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا » .
وأمّا ما رواه الكافي ( في 3 من 42 من أبواب طهارته ، باب الرّجل يكون معه الماء القليل ) عن محمّد بن حمران ، وجميل ، عن الصّادق عليه السّلام - في خبر - « فإنّ اللَّه عزّ وجلّ قد جعل التراب طهورا » .
وفي آخره عن عبد اللَّه بن المغيرة « قال : إن كانت الأرض مبتلَّة وليس فيها تراب ولا ماء فانظر أجفّ موضع - الخبر - » فأعمّ .
وأمّا ما رواه الخصال والعلل عن جابر الأنصاريّ ، عن النّبيّ صلَّى اللَّه عليه وآله « قال تعالى : جعلت لك ولأمّتك الأرض كلَّها مسجدا وترابها طهورا » .
وأمالي ابن الشّيخ ، عن أبي بصير ، عن الباقر عليه السّلام قال النّبيّ صلَّى اللَّه عليه وآله لسلمان وأبي ذرّ : « وجعل لي الأرض مسجدا وطهورا ، أينما كنت أتيمّم

431

نام کتاب : النجعة في شرح اللمعة نویسنده : الشيخ محمد تقي التستري    جلد : 1  صفحه : 431
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست