رابعاً: إنّ جميع الروايات نصت على أن الصنم الذي تم تكسيره كان من نحاس

1 ــ ففي مسند أحمد كانت بلفظ:

«عليه تمثال صفر أو نحاس»([54]).

2 ــ وفي مسند ابن أبي شيبة بلفظ:

«ألق صنمهم الأكبر صنم قريش وكان من نحاس، وكان موتدا بأوتاد من حديد»([55]).

3 ــ وفي سنن النسائي، بلفظ:

«وعليها تمثال صفر أو نحاس، فجعلت أعالجه لأزيله»([56]).

4 ــ وفي مسند الموصلي بلفظ:

«فأتيت صنم قريش وهو تمثال رجل من صفر أو نحاس فلم أزل أعالجه»([57]).

5 ــ وفي مستدرك الحاكم بلفظ:

«ألق صنمهم الأكبر صنم قريش وكان من نحاس موتدا بأوتاد»([58]).

6 ــ وفي مجمع الزوائد للهيثمي بلفظ:

«وعليه تمثال صفر أو نحاس موتدا بأوتاد من حديد إلى الأرض»([59]).

7 ــ وفي نظم درر الزرندي الحنفي بلفظ:

«وكان صنما من نحاس موتدا بأوتاد من حديد إلى الأرض»([60]).

[54] مسند أحمد بن حنبل: ج1، ص84.

[55] مسند ابن أبي شيبة: ج8، ص534.

[56] ج5، ص143.

[57] ج1، ص252.

[58] ج2، ص367.

[59] ج6، ص23.

[60] ص126.