نام کتاب : ما أخفاه الرواة من ليلة المبيت على فراش النبي صلى الله عليه وآله وسلم دراسة في رواية الحديث والتاريخ نویسنده : نبيل الحسني جلد : 1 صفحه : 63
8 ــ وفي تخريج
الأحاديث للزيلعي بلفظ:
«فصعدت على الكعبة وعليها تمثال صفر أو نحاس»([61]).
9 ــ وفي كنز العمال للهندي بلفظ:
«حتى صعدت على البيت وعليه تمثال صفر أو نحاس»([62]).
10 ــ وفي تاريخ بغداد للخطيب بلفظ:
«فألقيت صنمهم الأكبر صنم قريش وكان من نحاس موتدا بأوتاد من حديد»([63]).
11 ــ وفي مناقب الخوارزمي بلفظ:
«فقال لي: ألق صنمهم الأكبر صنم قريش وكان من نحاس
موتدا بأوتاد»([64]).
خامساً:
إنّ هذه الروايات قد أجمعت على طريقة واحدة في قلع الصنم من على سطح الكعبة
1 ــ قال أحمد في المسند:
«فجعلت أزاوله عن يمينه وعن شماله وبين يديه ومن خلفه حتى إذا استمكنت
منه».
2 ــ وفي مستدرك الحاكم:
«فمازلت أعالجه ويقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: أيه أيه فلم
أزل أعالجه حتى استمكنت منه»([65]).
3 ــ وعند الهيثمي:
«فجعلت أزاوله عن يمينه وعن شماله وبين يديه ومن خلفه حتى إذا استمكنت
منه»([66]).
نام کتاب : ما أخفاه الرواة من ليلة المبيت على فراش النبي صلى الله عليه وآله وسلم دراسة في رواية الحديث والتاريخ نویسنده : نبيل الحسني جلد : 1 صفحه : 63