وغيرها من الصفات التي كانت متلازمة فيما بين القرآن وأهله.
أما إذا جئنا إلى بيان النبي صلى الله عليه وآله وسلم وإرشاده الأمة إلى
أهل الدين فما أكثره وأيسره وأوضحه وأقطعه حجة على المسلم في الدنيا والآخرة، وهو
ما سنتناوله في (ثانياً).
ثانياً: خير ما نستدل به على
معرفة الدين وأهله ما كتبه أمير المؤمنين علي عليه السلام إلى خاصة أصحابه وشيعته
وفيه وصية رسول الله