وقرأت
في (قضاة:19:29): (ودخل بيته وأخذ السكين وأمسك سريته وقطعها مع عظامها الى اثنتي
عشرة قطعة وأرسلها الى جميع تخوم إسرائيل)
وقرأت في سفر (العدد30 /3-13) أن المرأة ليس لها الحق
في أن تنذر للرب إلا بموافقة أبيها أو زوجها.. ففيه: (وأما المرأة فإذا نذرت نذرا
للرب والتزمت بلازم في بيت أبيها في صباها وسمع أبوها نذرها واللازم الذي ألزمت
نفسها به فإن سكت أبوها لها ثبتت كل نذورها. وكل لوازمها التي ألزمت نفسها بها
تثبت. وإن نهاها أبوها يوم سمعه فكل نذورها ولوازمها التي ألزمت نفسها بها لا
تثبت. والرب يصفح عنها لأن أباها قد نهاها. وإن كانت لزوج ونذورها عليها أو نطق
شفتيها الذي ألزمت نفسها به وسمع زوجها فإن سكت في يوم سمعه ثبتت نذورها ولوازمها
التي ألزمت نفسها تثبت. وإن نهاها رجلها في يوم سمعه فسخ نذرها الذي عليها ونطق
شفتيها الذي ألزمت نفسها به والرب يصفح عنها. وأما نذر أرملة أو مطلقة فكل ما
ألزمت نفسها به يثبت عليها. ولكن إن نذرت في بيت زوجها أو ألزمت نفسها بلازم بقسم
وسمع زوجها فإن سكت لها ولم ينهها ثبتت كل نذورها. وكل لازم ألزمت نفسها به يثبت.
وإن فسخها زوجها في يوم سمعه فكل ما خرج من شفتيها من نذورها أو لوازم نفسها لا
يثبت. قد فسخها زوجها.والرب يصفح عنها. كل نذر وكل قسم التزام لإذلال النفس زوجها
يثبته وزوجها يفسخه)
وقرأت في (تيماثوس الأولى 2 /11-15): (لتتعلّم المرأة
بسكوت في كل خضوع. ولكن لست آذن للمرأة أن تعلّم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في
سكوت. لأن آدم جبل أولا ثم حواء. وآدم لم يغو لكن المرأة أغويت فحصلت في التعدي.
ولكنها ستخلص بولادة الأولاد إن ثبتن في الايمان والمحبة والقداسة مع التعقل)
وقرأت في (تثنية 21 /10-14) أن المرأة تعامل
كالحيوانات إن وقعت في السبي.. اسمعوا