أن
يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس أيضا، ولكن إن كنّ يردن أن يتعلمن شيئا فليسألن
رجالهنّ في البيت لأنه قبيح بالنساء أن تتكلم في كنيسة)
وقرأت في (تيموثاوس1:2 /11-13): (لتتعلّم المرأة
بسكوت في كل خضوع، ولكن لست آذن للمرأة أن تعلّم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في
سكوت، لان آدم جبل أولا ثم حواء)
وقرأت في (بطرس:3 /5): (فإنه هكذا كانت قديما النساء
القديسات أيضا المتوكلات على الله يزيّن أنفسهن خاضعات لرجالهن)
وقرأت في (يشوع 15 /16-17) أن المرأة مجرد هدية فقط
يتهاداها الرجال ففيه: (وقال كالب: من يضرب قرية سفر ويأخذها أعطيه عكسة ابنتي
امرأة. فاخذها عثنيئيل بن قناز اخو كالب. فاعطاه عكسة ابنته امرأة)
وقرأت في (قضاة 19 /22-29) أن المرأة مجرد هدية قد
يدفعها سيدها للزنا.. ففيه: (وفيما هم يطيبون قلوبهم اذا برجال المدينة رجال
بليعال أحاطوا بالبيت قارعين الباب، وكلموا الرجل صاحب البيت الشيخ قائلين: أخرج
الرجل الذي دخل بيتك فنعرفه، فخرج إليهم الرجل صاحب البيت وقال لهم: لا يا إخوتي
لا تفعلوا شرا. بعد ما دخل هذا الرجل بيتي لا تفعلوا هذه القباحة. هو ذا ابنتي
العذراء وسريته دعوني أخرجهما فأذلوهما وافعلوا بهما ما يحسن في أعينكم وأما هذا
الرجل فلا تعملوا به هذا الأمر القبيح. فلم يرد الرجال أن يسمعوا له. فأمسك الرجل
سريته وأخرجها اليهم خارجا فعرفوها وتعللوا بها الليل كله إلى الصباح وعند طلوع
الفجر أطلقوها. فجاءت المرأة عند إقبال الصباح وسقطت عند باب بيت الرجل حيث سيدها
هناك إلى الضوء. فقام سيدها في الصباح وفتح أبواب البيت وخرج للذهاب في طريقه واذا
بالمرأة سريته ساقطة على باب البيت ويداها على العتبة)