الأول: تيسير الله تعالى الخير، لمن أراد عمله من العباد، وهو نصّ الآية:
) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى(.
الثاني: تيسير الله تعالى الشرّ، لمن أراد عمله من العباد، وهو نص الآية:
)
فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى(.
هذا هو تفسير الحديث، فالمقصود منه إبطال قول الجبريّة والقدريّة، ولا
داعي لارتباك بعض العلماء فيه..، كما أنّه ملتئم تمام الالتئام مع البداء..،
وسيأتي عن أهل البيت : أنّ معنى
الحديث: كلّ الخلائق ميسرون لعبادة الله سبحانه وتعالى.. ؛ فانتظر.