responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 8  صفحه : 466


65 - باب جواز تسميت الذمي إذا عطس والدعاء له بالهداية والرحمة فيه حديث وإشارة إلى ما مضى .

66 - باب جواز الاستشهاد على صدق الحديث باقترانه بالعطاس فيه حديثان

67 - باب استحباب اجلال ذي الشيبة المؤمن وتوقيره وإكرامه فيه ثلاثة عشر حديثا .

العطاس ، والذبايح وغير ذلك . أقول : وتقدم ما يدل على ذلك .
65 - باب جواز تسميت الذمي إذا عطس والدعاء له بالهداية والرحمة 1 - محمد بن يعقوب ، عن أبي علي الأشعري ، عن بعض أصحابه ، عن ابن أبي نجران ، عن بعض أصحابنا ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : عطس رجل نصراني عند أبي عبد الله عليه السلام فقال له القوم : هداك الله فقال أبو عبد الله عليه السلام : يرحمك الله ، فقالوا له : إنه نصراني ، فقال : لا يهديه الله حتى يرحمه . أقول : وتقدم ما يدل على ذلك 66 - باب جواز الاستشهاد على صدق الحديث باقترانه بالعطاس 1 - محمد بن يعقوب ، عن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن جعفر بن محمد الأشعري ، عن ابن القداح ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله :
تصديق الحديث عند العطاس . وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبد الله عليه السلام مثله .
2 - وبهذا الاسناد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إذا كان الرجل يتحدث بحديث فعطس عاطس فهو شاهد حق .
67 - باب استحباب اجلال ذي الشيبة المؤمن وتوقيره وإكرامه 1 - محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه جميعا ، عن ابن محبوب ، عن عبد الله بن سنان قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : إن من إجلال الله عز وجل إجلال الشيخ الكبير .


تقدم ما يدل عليه في ج 2 في 12 / 42 من الذكر . الباب 65 - فيه حديث : ( 1 ) الأصول ص 618 . الباب 66 - فيه حديثان : ( 1 ) الأصول ص 619 . ( 2 ) الأصول ص 619 . الباب 67 - فيه 13 حديثا : ( 1 ) الأصول ص 619 ( وجوب اجلال ذي الشيبة المسلم ) .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 8  صفحه : 466
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست