responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 539


يعني متعمدا . ورواه في ( المقنع ) مرسلا وأسقط قوله : يعني متعمدا .
4 - قال : وقال الصادق عليه السلام : المتمم في السفر كالمقصر في الحضر .
5 - محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد ، عن حريز عن زرارة ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : سمى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قوما صاموا حين أفطر وقصر عصاة وقال : هم العصاة إلى يوم القيامة ، وإنا لنعرف أبناءهم وأبناء أبناءهم إلى يومنا هذا . ورواه الشيخ باسناده عن محمد بن يعقوب ، ورواه الصدوق مرسلا .
وباسناده عن حريز مثله .
6 - وعن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن صالح بن سعيد ، عن أبان ابن تغلب ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : خيار أمتي الذين إذا سافروا أفطروا وقصروا . الحديث . ورواه الصدوق باسناده عن أبان بن تغلب ، ورواه في ( المقنع ) مرسلا ولم يزد على ما ذكر .
( 11335 ) 7 - وعنهم ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن أبي عمير ، عن بعض أصحابنا ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعته يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وآله إن الله عز وجل تصدق على مرضى أمتي ومسافريها بالتقصير والافطار ، أيسر أحدكم إذا تصدق بصدقة أن ترد عليه ؟
8 - محمد بن الحسن باسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن بعض أصحابنا رفعه إلى أبي عبد الله عليه السلام قال : من صلى في سفره أربع ركعات فأنا إلى الله منه برئ .


( 4 ) الفقيه ج 1 ص 143 . ( 5 ) الفروع ج 1 ص 198 ( كراهية الصوم في السفر ) يب ج 1 ص 413 ( حكم المسافر والمريض في الصيام - الفقيه ج 1 ص 142 و 50 ( وجوب التقصير في الصوم ) أخرجه أيضا في ج 4 في 3 ر 1 ممن يصح منه الصوم . ( 6 ) الفروع ج 1 ص 197 - الفقيه ج 1 ص 50 - المقنع ص 10 ، أخرجه بتمامه في ج 4 في 6 ر 1 ممن يصح منه الصوم . ( 7 ) الفروع ج 1 ص 197 : أخرجه أيضا في ج 4 في 4 ر 1 ممن يصح منه الصوم . ( 8 ) يب ج 1 ص 414 - عقاب الأعمال ص 44 . في العقاب : أربع ركعات متعمدا

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 539
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست