responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 273


تحسن الوجه ، وتحسن الخلق ، وتطيب الريح ، وتدر الرزق ، وتقضي الدين ، وتذهب بالهم ، وتجلو البصر . وروى الذي قبله عن أبيه ، عن سعد ، عن موسى ابن جعفر مثله .
18 - محمد بن علي بن الحسين باسناده عن عبد الله بن سنان أنه سئل الصادق عليه السلام عن قول الله عز وجل : " سيماهم في وجوههم من أثر السجود " قال : هو السهر في الصلاة .
19 - وباسناده عن حماد بن عمرو وأنس بن محمد ، عن أبيه ، عن الصادق ، عن آبائه عليهم السلام في ( وصية النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام أنه قال : يا علي ثلاث فرحات للمؤمن في الدنيا منها التهجد في آخر الليل ، يا علي ثلاث كفارات منها التهجد بالليل والناس نيام .
20 - قال : ونزل جبرئيل عليه السلام على النبي صلى الله عليه وآله فقال له : يا جبرئيل عظني ، فقال له : عش ما شئت فإنك ميت ( إلى أن قال : ) شرف المؤمن صلاته بالليل ، وعزه كف الأذى عن الناس .
( 10285 ) 21 - وباسناده عن بحر السقا ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن من روح الله عز وجل ثلاثة : التهجد بالليل ، وإفطار الصائم ، ولقاء الاخوان . ورواه الطوسي في ( الأمالي ) عن أبيه ، عن المفيد ، عن أحمد بن محمد ، عن أبيه ، عن الصفار ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن أبان بن عثمان ، عن بحر السقا مثله .
22 - قال : وقال الصادق عليه السلام : يقوم الناس من فرشهم على ثلاثة أصناف :


( 18 ) الفقيه ج 1 ص 151 . ( 19 ) الفقيه ج 2 ص 336 ، صدره هكذا : ثلاث فرحات للمؤمن في الدنيا : لقاء الاخوان ، وتفطير الصائم ، والتهجد اه‌ . وأوردنا ذيله فأوردناه في ضمن حديث تقدم في ج 1 في 1 / 54 من الوضوء ( 20 ) الفقيه ج 2 ص 351 ، الحديث هكذا : واحبب من شئت فإنك مفارقه ، واعمل ما شئت فإنك ملاقيه ، شرف المؤمن اه‌ . ( 21 ) الأمالي ص 108 . أخرجه من كتاب الأحزان باسناده عن السكوني بألفاظ اخر في ج 5 في 7 / 10 من أحكام العشرة . راجعه . ( 22 ) الفقيه ج 1 ص 151 - الأمالي ص 234 ( م 91 ) .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 273
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست