responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 198


2 - وباسناده عن إبراهيم بن أبي البلاد قال : قلت لأبي الحسن موسى بن جعفر عليه السلام : أي شئ لمن صلى صلاة جعفر ؟ قال : لو كان عليه مثل رمل عالج وزبد البحر ذنوبا لغفرها الله له ، قال : قلت : هذه لنا ؟ قال : فلمن هي إلا لكم خاصة ، قلت :
فأي شئ أقرأ فيها ؟ وقلت : اعترض القرآن ؟ قال : لا ، اقرأ فيها إذا زلزلت وإذا جاء نصر الله وإنا أنزلناه في ليلة القدر وقل هو الله أحد . ورواه في ( ثواب الأعمال ) عن أبيه ، عن سعد ، عن البرقي ، عن أبيه ، عن علي بن أسباط ، عن إبراهيم بن أبي البلاد نحوه . ورواه الشيخ باسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن أحمد ابن محمد البرقي مثله .
( 10080 ) 3 - وباسناده عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن أبي الحسن موسى عليه السلام : قال :
يقرأ في الأولى إذا زلزلت ، وفي الثانية والعاديات ، وفي الثالثة إذا جاء نصر الله ، وفي الرابعة قل هو الله أحد ، قلت : فما ثوابها ؟ قال : لو كان عليه مثل رمل عالج ذنوبا غفر الله له ، ثم نظر إلى فقال : إنما ذلك لك ولأصحابك . ورواه في ( المقنع ) مرسلا نحوه . ورواه الشيخ باسناده عن إبراهيم بن عبد الحميد .
ورواه الكليني فقال : وفي رواية إبراهيم بن عبد الحميد وذكر مثله . أقول : وقد تقدم ما يدل على ذلك والوجه في الجمع التخيير أو الجمع .
3 - باب ما يستحب أن يدعى به في آخر سجدة من صلاة جعفر 1 - محمد بن يعقوب ، عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن عبد الله بن القاسم ذكره عمن حدثه ، عن أبي سعيد المدايني قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : ألا أعلمك شيئا تقوله في صلاة جعفر ؟ فقلت بلى ، فقال : إذا كنت في آخر سجدة من الأربع


( 2 ) الفقيه ج 1 ص 179 - ثواب الأعمال ص 22 - يب ج 1 ص 308 . ( 3 ) الفقيه ج 1 ص 179 - المقنع ص 12 - يب ج 1 ص 308 - الفروع ج 1 ص 130 راجع الفقيه ، زاد في المقنع في كل ركعة : الحمد . تقدم ما يدل عليه في 3 و 4 و 7 / 1 هنا وفى 1 / 7 من نافلة شهر رمضان . الباب 3 - فيه حديثان : ( 1 ) الفروع ج 1 ص 130 - يب ج 1 ص 308 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 198
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست