responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 143


ويقيهم مكروهها ، كما صرف عن قوم يونس عليه السلام حين تضرعوا إلى الله عز وجل الحديث .
ورواه في ( العلل وعيون الأخبار ) باسناد يأتي .
( 9920 ) 4 - قال : وقال سيد العابدين عليه السلام وذكر علة كسوف الشمس والقمر ثم قال :
أما إنه لا يفزع للآيتين ولا يرهب إلا من كان من شيعتنا ، فإذا كان ذلك منهما فافزعوا إلى الله عز وجل وراجعوه .
5 - محمد بن محمد بن المفيد في ( المقنعة ) قال : روي عن الصادقين ( عل ) أن الله إذا أراد تخويف عباده وتجديد زجره لخلقه كسف الشمس وخسف القمر ، فإذا رأيتم ذلك فافزعوا إلى الله بالصلاة .
6 - قال : وروي عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال : صلاة الكسوف فريضة .
7 - محمد بن الحسن باسناده عن الحسين بن سعيد ، عن ابن أبي نجران ، عن محمد بن حمران في حديث صلاة الكسوف قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : هي فريضة .
8 - وباسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن محمد بن عبد الحميد ، عن أبي جميلة عن أبي أسامة ، عن أبي عبد الله عليه السلام ( في حديث ) قال : صلاة الكسوف فريضة .
( 9925 ) 9 - وباسناده عن محمد بن علي بن محبوب ، عن علي بن السندي ، عن محمد بن أبي عمير ، عن جميل ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : صلاة الكسوف فريضة .
10 - محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن عمرو بن عثمان ، عن علي بن عبد الله قال : سمعت أبا الحسن موسى عليه السلام ) يقول إنه لما قبض إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وآله جرت فيه ثلا ث سنن : أما واحدة فإنه لما مات انكسفت الشمس ،


( 4 ) الفقيه 1 ص 174 ( 5 ) المقنعة ص 35 ( 6 ) المقنعة ص 35 ( 7 ) يب ج 1 ص 299 أورد صدره في 2 / 4 . ( 8 ) يب ج 1 ص 289 - صا ج 1 ص 222 أورده أيضا في 4 / 1 من صلاة العيدين ، وتمامه في 12 / 10 هناك . ( 9 ) يب ج 1 ص 335 . ( 10 ) الفروع ج 1 ص 57 " غسل الأطفال " و 129 - يب ج 1 ص 299 - المحاسن ص 313 ذيل الحديث : فلما سلم قال : يا علي قم فجهز ابني . إلى آخر ما مر في ج 1 في 2 ر 15 من صلاة الجنازة و 4 ر 25 من الدفن .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 5  صفحه : 143
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست