responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 18  صفحه : 191


يقرع بينهم ويعتق الذي خرج سهمه .
16 - وباسناده عن حريز ، عن محمد بن مسلم قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عن رجل يكون له المملوكون فيوصي بعتق ثلثهم ، قال : كان علي عليه السلام يسهم بينهم .
17 أحمد بن محمد البرقي في ( المحاسن ) ، عن ابن محبوب ، عن جميل ابن صالح ، عن منصور بن حازم قال : سأل بعض أصحابنا أبا عبد الله عليه السلام عن مسألة فقال : هذه تخرج في القرعة ثم قال : فأي قضية أعدل من القرعة إذا فوضوا أمرهم إلى الله عز وجل أليس الله يقول : ( فساهم فكان من المدحضين ) . ورواه ابن طاووس في ( أمان الأخطار ) وفي ( الاستخارات ) نقلا من كتاب المشيخة للحسن ابن محبوب ، من مسند جميل ، عن منصور بن حازم قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : وقد سأله بعض أصحابنا وذكر مثله .
18 - محمد بن الحسن في ( النهاية ) قال : روي عن أبي الحسن موسى بن جعفر عليه السلام وعن غيره من آبائه وأبنائه عليهم السلام من قولهم : كل مجهول ففيه القرعة فقلت له : إن القرعة تخطئ وتصيب ، فقال : كل ما حكم الله به فليس بمخطئ .
( 33705 ) 19 - علي بن موسى بن طاووس في كتاب ( أمان الأخطار ) وفي ( الاستخارات ) نقلا من كتاب عمرو بن أبي المقدام ، عن أحدهما عليهما السلام في المساهمة يكتب : " بسم الله الرحمن الرحيم اللهم فاطر السماوات والأرض ، عالم الغيب والشهادة ، الرحمن الرحيم ، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون أسئلك بحق محمد وآل محمد ، أن تصلى على محمد وآل محمد ، وأن تخرج لي خير السهمين في ديني ودنياي وآخرتي وعاقبة أمري في عاجل أمري وآجله إنك على كل شئ قدير ، ما شاء الله لا قوة إلا بالله صلى الله عليه محمد وآله " ثم تكتب ما تريد في الرقعتين


( 16 ) الفقيه : ج 3 ص 53 - ح 8 ( 17 ) المحاسن : ص 603 - ح 30 أمان الاخطار : ط النجف ص 83 - س 4 . ( 18 ) النهاية : التي دونت مع جوامع الفقهية - باب سماع البينات وأحكام القرعة - س 24 . ( 19 ) أمان الاخطار : ط النجف ص 85 - س 7 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 18  صفحه : 191
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست