responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 14  صفحه : 265


أبى عبد الله عليه السلام في الرجل ينكح بهيمة أو يدلك فقال : كل ما أنزل به الرجل ماءه من هذا وشبهه فهو زنا .
2 - وعن علي بن محمد بن الكليني ، عن صالح بن أبي حماد ، عن محمد بن إبراهيم النوفلي ، عن الحسين بن المختار ، عن بعض أصحابه ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ملعون من نكح بهيمة . ورواه الصدوق في ( معاني الأخبار ) عن الحسين بن أحمد بن إدريس ، عن أبيه ، عن محمد بن " أحمد بن خ " يحيى عن يعقوب ابن يزيد ، عن محمد بن إبراهيم النوفلي مثله .
3 - وعن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام في الذي يأتي البهيمة فيولج قال : عليه الحد .
( 25800 ) 4 محمد بن علي بن الحسين في ( الخصال ) ، عن الحسين بن أحمد بن إدريس ، عن أبيه ، عن محمد بن أحمد ، وعن أبيه ، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن محمد بن عيسى ، عن محمد بن إبراهيم النوفلي ، عن الحسين بن المختار رفعه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ملعون ملعون من كمه أعمى عن ولاية أهل بيتي ملعون ملعون من عبد الدينار والدرهم ملعون ملعون من نكح بهيمة .
5 - أحمد بن علي بن أبي طالب الطبرسي في ( الاحتجاج ) عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث ان زنديقا قال له : لم حرم الله إتيان البهايم ؟ قال : كره أن يضيع الرجل


( 2 ) الفروع : ج 2 ص 70 ، معاني الأخبار : ص 114 متنه يطابق ما يأتي عن الخصال بتمامه الا ان فيه : ( من اكمه أعمى ) ولم يذكر فيه : " عن ولاية أهل بيتي " . ( 3 ) الفروع : ج 2 ص 294 ، أخرجه عنه وعن التهذيب في ج 9 في 8 / 1 من نكاح البهائم . ( 4 ) الخصال : ج 1 ص 64 الاسناد فيه هكذا : حدثنا أبي رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ، عن محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري عن محمد بن عيسى عن محمد ابن إبراهيم النوفلي . ( 5 ) الاحتجاج ص 190 فيه : ليأنسوا بهن .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 14  صفحه : 265
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست