responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 13  صفحه : 383


8 وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن عثمان بن سعيد ، عن أبي المحامد عن أبي عبد الله عليه السلام قال : الانسان أحق بماله ما دامت الروح في بدنه .
ورواه الشيخ باسناده عن علي بن إبراهيم ، عن عثمان بن سعيد ، عن أبي شعيب المحاملي ، عن أبي عبد الله عليه السلام .
9 قال الكليني : وقد روي أن النبي صلى الله عليه وآله قال لرجل من الأنصار أعتق مماليكه لم يكن له غيرهم فعابه النبي صلى الله عليه وآله وقال : ترك صبية صغارا يتكففون الناس . ورواه الصدوق باسناده عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن صدقة عن جعفر بن محمد ، عن أبيه عليهما السلام ، ورواه في ( العلل ) عن أبيه ، عن الحميري ، عن هارون بن مسلم نحوه الا أنه قال : فأعتقهم عند موته . ورواه الحميري في ( قرب الإسناد ) عن هارون بن مسلم نحوه .
10 محمد بن الحسن باسناده عن علي بن الحسن بن فضال ، عن يعقوب بن يزيد ، عن ابن أبي عمير ، عن مرازم ، عن عمار الساباطي ، عن أبي عبد الله عليه السلام في الرجل يجعل بعض ماله لرجل في مرضه ، فقال : إذا أبانه جاز .


( 8 ) الفروع : ج 2 ص 236 فيه : ( أبى المحامل ) يب : ج 2 ص 386 . ( 9 ) الفروع : ج 2 ص 236 ، الفقيه : ج 2 ص 268 ، علل الشرائع : ص 189 فيهما : ( ان رجلا من الأنصار توفى وله صبية صغار وله ستة من الرقيق فأعتقهم عند موته وليس لهم ( له . علل ) مال غيرهم ، فأتى النبي صلى الله عليه وآله فأخبر ، فقال ، ما صنعتم بصاحبكم ؟ قالوا : دفناه ، قال : لو علمت ما دفناه ( ما دفنته . علل ) مع أهل الاسلام ، ترك ولده ( ولدا . علل ) يتكففون الناس ) قرب الإسناد : ص 31 فيه : ان رسول الله صلى الله عليه وآله بلغه ان رجلا من الأنصار توفى وله صبية صغار ، وليس لهم مبيت ليلة ، تركهم يتكففون الناس وقد كان له ستة من الرقيق ليس له غيرهم ، وانه أعتقهم عند موته ، فقال لقومه : ما صنعتم به ؟ قالوا دفناه ، فقال : اما انى لو علمته ما تركتكم تدفنونه مع أهل الاسلام ، ترك ولدا صغارا يتكففون الناس . ( 10 ) يب : ج 2 ص 387 ، صا : ج 4 ص 121 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 13  صفحه : 383
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست