responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 13  صفحه : 279


إسماعيل بن أبي زياد السكوني ، عن جعفر ، عن أبيه ، عن علي عليه السلام قال : إذا استبرك البعير وبحمله فقد ضمن صاحبه .
10 وعنه ، عن ابن محبوب ، عن الحسن بن صالح ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إذا استقل البعير أو الدابة بحملها فصاحبهما ضامن .
11 وعنه ، عن ابن أبي نصر ، عن داود بن سرحان ، عن أبي عبد الله عليه السلام في رجل حمل متاعا على رأسه فأصاب إنسانا فمات أو انكسر منه شئ فهو ضامن .
ورواه الصدوق بإسناده عن ابن أبي نصر مثله .
( 24350 ) 12 وباسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن أبي عبد الله ، عن الحسن بن الحسين اللؤلؤي ، عن ابن سنان ، عن حذيفة بن منصور قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الرجل يحمل المتاع بالاجر فيضيع المتاع فتطيب نفسه أن يغرمه لأهله ، أيأخذونه ؟ قال : فقال لي : أمين هو ؟ قلت : نعم ، قال : فلا يأخذ منه شيئا .
وبإسناده عن الحسن بن محمد بن سماعة ، عن صفوان ، عن محمد بن سنان نحوه .
13 وعن محمد بن علي بن محبوب ، عن أبي جعفر ، عن أبي الجوزاء ، عن الحسين ابن علوان ، عن عمر بن خالد ، عن زيد بن علي ، عن آبائه عليهم السلام أنه أتي بحمال كانت عليه قارورة عظيمة فيها دهن فكسرها فضمنها إياه ، وكان يقول كل عامل مشترك إذا أفسد فهو ضامن ، فسألته ما المشترك ؟ فقال : الذي يعمل لي ولك ولذا .


( 10 ) يب : ج 2 ص 178 . ( 11 ) يب : ج 2 ص 178 ، الفقيه : ج 2 ص 85 ، أخرجه عنهما وعن الكافي والتهذيب والفقيه باسناد آخر في ج 9 في 1 / 10 من موجبات الضمان من الديات . ( 12 ) يب : ج 2 ص 178 و 153 ، الحديث في الموضع الثاني هكذا : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : ان معاذ بن كثير وقيس أمرني ان أسألك عن جمال حمل لهم متاعا بأجر وانه ضاع منه جمل قيمته ستمأة درهم ، وطيب النفس لغرمه لأنه ضياعته ( صناعته خ ) قال : يتهمونه ؟ قلت : لا ، قال : لا يغرمونه . ( 13 ) يب : ج 2 ص 178 فيه : ( محمد بن أحمد بن يحيى عن أبي جعفر ) وفيه : عمرو بن خالد .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 13  صفحه : 279
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست