نام کتاب : ترجمه و تفسير نهج البلاغه ( فارسي ) نویسنده : محمد تقي جعفري جلد : 2 صفحه : 96
( و همه چيز در نزد او اندازهء معينى دارد ) . 3 - * ( الَّذِي لَه مُلْكُ السَّماواتِ وَالأَرْضِ ) * [1] . ( و او همه چيز را آفريد و اندازهء آنها را تعيين نمود ) . 4 - * ( إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتى وَنَكْتُبُ ما ) * [2] . ( و هر چيزى را در لوحهء آشكار [ يا در دل پيشواى الهى آشكار ] شمارش نموديم ) . 5 - * ( وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنا خَزائِنُه وَما نُنَزِّلُه إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ ) * [3] . ( و هيچ چيزى [ در عالم هستى ] وجود ندارد ، مگر اين كه خزينهها و منابع آن در نزد ما است و ما آن را به جريان نمىاندازيم مگر باندازهء معين ) . 6 - * ( وَيَرْزُقْه مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ ) * [4] . ( خداوند براى هر چيزى اندازه اى قرار داده است ) . 7 - * ( وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْناه كِتاباً ) * [5] . ( و هر چيز را به كتاب شماره كردهايم ) . 8 - * ( لِيَعْلَمَ أَنْ قَدْ أَبْلَغُوا رِسالاتِ ) * [6] . ( و عدد همه چيز را شمارش كرده است ) . 9 - * ( وَإِذا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها ) * [7] . ( قطعا ، خداوند حسابگر همهء اشياء است ) .