خبيباً واضربه واصبب على رأسه جرة من ماء ، وذلك في الشتاء ! فمات من ذلك ) ! ( تصحيفات المحدثين للعسكري : 2 / 443 ) . < فهرس الموضوعات > 3 - وقتله لابن عروة بن الزبير ! < / فهرس الموضوعات > 3 - وقتله لابن عروة بن الزبير ! في فيض القدير : 5 / 416 : ( قدم عروة بن الزبير على الوليد بن عبد الملك ومعه ابنه محمد ، وكان من أحسن الناس وجهاً ، فدخل يوماً على الوليد في ثياب وشي وله غديرتان ، وهو يضرب بيده فقال الوليد : هكذا تكون فتيان قريش فعانه ! ( أصابه بالعين ) فخرج متوسناً ( نعساناً ) فوقع في إصطبل الدواب ، فلم تزل الدواب تطؤه بأرجلها حتى مات ! ثم وقعت الأكلة ( ورم ) في رجل عروة ، فبعث له الوليد الأطباء فقالوا : إن لم يقطعها سَرَت إلى جسده فهلك ! فنشروها بالمنشار ) . < فهرس الموضوعات > 4 - وأمَرَ واليه بإهانة الحسن المثنى « رحمه الله » فعلَّمه الإمام « عليه السلام » دعاءً فأنجاه الله ! < / فهرس الموضوعات > 4 - وأمَرَ واليه بإهانة الحسن المثنى « رحمه الله » فعلَّمه الإمام « عليه السلام » دعاءً فأنجاه الله ! قال ابن حجر في فتح الباري : 11 / 124 : ( كتب الوليد بن عبد الملك إلى عثمان بن حيان ( واليه على المدينة ) : أنظر الحسن بن الحسن فاجلده مائة جلدة وأوقفه للناس ، قال فبعث إليه فجئ به ، فقام إليه علي بن الحسين فقال : يا ابن عم تكلم بكلمات الفرج يفرج الله عنك ، فذكر حديث علي باللفظ الثاني فقالها فرفع إليه عثمان رأسه فقال : أرى وجه رجل كُذِبَ عليه ! خلوا سبيله فسأكتب إلى أمير المؤمنين بعذره فأطلق ) . وفي السلسلة العلوية / 4 ، أن أخاه سليمان بن عبد الملك قتل الحسن المثنى بالسم ! على عادة خلفاء بني أمية . < فهرس الموضوعات > 5 - وكان يجبر الإمام زين العابدين « عليه السلام » على الخروج لاستقباله ! < / فهرس الموضوعات > 5 - وكان يجبر الإمام زين العابدين « عليه السلام » على الخروج لاستقباله ! وتقدم ذلك في الحديث الذي كذبوه عن لسان الإمام « عليه السلام » ، وزعم الزبيري أنه قاله عندما كان خارجاً معه لاستقبال الوليد بن عبد الملك ! < فهرس الموضوعات > 6 - وكان متهتكاً يشرب ويفحش ! < / فهرس الموضوعات > 6 - وكان متهتكاً يشرب ويفحش !