responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 617


محمد « صلى الله عليه و آله » . قيل له : وما تلك السنن ؟ قال : علم النبيين بأسره ، وإن رسول الله « صلى الله عليه و آله » صيَّرَ ذلك كله عند أمير المؤمنين « عليه السلام » . فقال له رجل : يا ابن رسول الله فأمير المؤمنين أعلم أم بعض النبيين ؟ فقال أبو جعفر « عليه السلام » : إسمعوا ما يقول ! إن الله يفتح مسامع من يشاء ! إني حدثته أن الله جمع لمحمد « صلى الله عليه و آله » علم النبيين وأنه جمع ذلك كله عند أمير المؤمنين « عليه السلام » وهو يسألني أهو أعلم أم بعض النبيين ) . ( الكافي : 1 / 222 ) .
من أحاديث أهل البيت « عليهم السلام » في اليماني وردت عن أهل البيت « عليهم السلام » في اليماني الموعود الممهد للمهدي « عليه السلام » أحاديث منها صحيح السند ، تؤكد حتمية ظهوره ، وتصف رايته بأنها راية هدى تدعو إلى الإمام المهدي « عليه السلام » وتنصره ، بل تصفها بأنها أهدى الرايات على الإطلاق ، وتؤكد وجوب نصرته ، وتحدد وقته بأنه في رجب ، أي قبل ظهور الإمام المهدي « عليه السلام » ببضعة شهور .
اليماني من المحتومات التي لا بد منها وسط تقدمت الأحاديث التي تنص على أن السفياني واليماني من الوعد الإلهي المحتوم ، منها عن الإمام الصادق « عليه السلام » في الكافي : 8 / 310 ، قال : ( خمس علامات قبل قيام القائم : الصيحة ، والسفياني ، والخسف ، وقتل النفس الزكية ، واليماني ) .
وتقدم من النعماني / 252 : ( النداء من المحتوم ، والسفياني من المحتوم ، واليماني من المحتوم ، وقتل النفس الزكية من المحتوم ، وكف يطلع من السماء من المحتوم ، قال : وفزعة في شهر رمضان توقظ النائم وتفزع اليقظان وتخرج الفتاة من خدرها ) .
وفي الإرشاد : 2 / 368 : جاءت الآثار بذكر علامات لزمان قيام القائم المهدي « عليه السلام » وحوادث تكون أمام قيامه . . . وإقبال رايات سود من قبل خراسان ، وخروج اليماني ) .
وفي النعماني / 305 ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله « عليه السلام » أنه قال : اليماني

617

نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 617
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست