responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 1082


المجوس في دعواهم لزرادشت المعجزات ، ومجرى النصارى في دعواهم لرهبانهم الآيات والبينات ، والمجوس والنصارى أقرب إلى العمل بالعبادات منهم ، وهم أبعد من الشرائع والعمل بها من النصارى والمجوس ) .
الصراط المستقيم : 1 / 104 : ( إن قيل : فقد ظهر عن حسين بن منصور الحلاج وغيره من المشايخ أمور خارقة للعادة ، فلا دلالة في ذلك على الإمامة . قلنا : إن صح ذلك فهو من الحيل المشهورة لهم وقد وقفت على كشف أسرارهم والتمويه على أتباعهم والله سبحانه أجل من أن يخرق العادة للكذابين ، وقد علم أن الحلاج دعا أصحابه إلى أنه المغني ! وفي هذا تجسيم الرب تعالى ) !
مستدرك سفينة البحار : 5 / 231 : ( في 23 ذي القعدة قتل حسين بن منصور الحلاج اللعين الصوفي ، الذي خرج التوقيع الشريف من الإمام بلعنه ) .
الحدائق الناضرة : 1 / 12 : ( ومن ذلك أيضاً ما خرج عن الأئمة المتأخرين صلوات الله عليهم أجمعين في لعن جماعة ممن كانوا كذلك ، كفارس بن حاتم القزويني ، والحسن بن محمد بن بابا ، ومحمد بن نصير النميري ، وأبي طاهر محمد بن علي بن بلال ، وأحمد بن هلال ، والحسين بن منصور الحلاج ، وابن أبي العزاقر ، وأبي دلف ، وجمع كثير ممن يتسمى بالشيعة ويظهر المقالات الشنيعة من الغلو والإباحات والتناسخ ونحوها ، وقد خرجت في لعنهم التوقيعات عنهم « عليهم السلام » في جميع الأماكن والبراءة منهم ) .
الإثنا عشرية للحر العاملي / 180 : ( وقد تقدم بعض ما ورد في أبي يزيد مع الحلاج ( عن الغيبة للطوسي ) وقد قال في بعض كلامه : سبحاني سبحاني ما أعظم شاني ! وقال : ليس في جبتي سوى الله ! فانظر إلى من هذا كلامه وهذه دعواه واعتقاده الذي هو أعظم الكفر والإلحاد ! ولا سبيل إلى تأويله ولا ضرورة له إلى إطلاقه لو كان يريد به خلاف ظاهره لا ما هو نص فيه . وقد عرفت في أحاديث الباب الثاني أنه لا يجوز تأويل كلامهم وذلك النص المشار إليه موافق لغيره من الأدلة الشرعية الدالة

1082

نام کتاب : المعجم الموضوعي لأحاديث الإمام المهدي ( عج ) نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 1082
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست