الكتاب ، وأحدث ثورة فكرية عند البعض ، كما استبصر بسببه العديد من النّاس ( وَرَدَّ اللهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْراً وَكَفَى اللهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللهُ قَوِيّاً عَزِيزاً ) [1] . ورجعتُ إلى باريس ووجدت ضمن الرسائل رسالة السيّد زين العابدين ابن علي رئيس الجمهورية ، ولا أخفي تعلّقي وإعتزازي بالكرامات التي شاهدتها ولا زلتُ أشاهدها بفضل أهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم . وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيّدنا ومولانا محمّد وآله الطيبين الطاهرين . محمّد التيجاني السماوي التونسي