< / كلمة = عمس > < / كلمة = العماس > < / كلمة = العماس > < / كلمة = تعامست > < / كلمة = اعمس > < / كلمة = العماس > < كلمة = سعم > < كلمة = السعم > سعم : السعم : سرعة السير والتمادي . قال [1] وقلت إذ لم أدر ما أسماؤه * سعم المهارى والسري دواؤه < / كلمة = سعم > < / كلمة = السعم > < كلمة = سمع > < كلمة = السمع > < كلمة = المسمعة > < كلمة = السمع > < كلمة = سمعا > < كلمة = سمعت > < كلمة = سمعت > < كلمة = السماع > < كلمة = سمع > < كلمة = سمع > < كلمة = السماع > < كلمة = السماع > < كلمة = السماع > < كلمة = المسمعة > < كلمة = السمعة > < كلمة = سمعت > < كلمة = سمعة > < كلمة = سمع > < كلمة = المسمع > < كلمة = مسمع > < كلمة = السمع > < كلمة = السمعمع > < كلمة = السمعمع > < كلمة = سمعمع > < كلمة = سمعمع > < كلمة = السمعمع > سمع : السمع : الأذن ، وهي المسمعة ، والمسمعة خرقها ، والسمع ما وقر فيها من شيء يسمعه . يقال : أساء سمعا فأساء جابة ، أي : لم يسمع حسنا فأساء الجواب . وتقول : سمعت أذني زيدا يقول كذا وكذا ، أي : سمعته ، كما تقول : أبصرت عيني زيدا يفعل كذا وكذا ، أي : أبصرت بعيني زيدا [2] . والسماع ما سمعت به فشاع . وفي الحديث : من سمع بعبد سمع الله به أي : من أذاع في الناس عيبا على أخيه المسلم أظهر الله عيوبه .
[1] الشطران في المحكم 1 / 318 غير منسوبين . والثاني منهما في التهذيب 2 / 122 غير منسوب أيضا . وكلاهما في اللسان ( سعم ) غير منسوبين أيضا . والرواية في المحكم واللسان : قلت ولما . . . [2] زعم الأزهري في التهذيب 2 / 123 في ترجمة ( سمع ) : أن الليث قال : تقول العرب سمعت أذني زيدا يفعل كذا أي : أبصرته بعيني يفعل ذاك . فعقب عليه بقوله : قلت لا أدري من أين جاء الليث بهذا الحرف ، وليس من مذاهب العرب أن يقول الرجل : سمعت أذني بمعنى أبصرت عيني . وهو عندي كلام فاسد ، ولا آمن أن يكون مما ولده أهل البدع والأهواء ، وكأنه من كلام الجهمية . وجاء ابن منظور ، على عادته ، فنقله بدون تحفظ . وهذا هو النص الذي اتخذه الأزهري للتحامل على العين وهو كلام سليم لا غبار عليه ولكنه ، كما يبدو ، جاءه مبتورا ، أو جاءه سالما فبتره وشوهه . وهو قليل من كثير مما تعرض له العين من الأزهري وغيره ، وهو قليل من كثير مما ورط الأزهري نفسه فيه من تحامل على الخليل من وراء حجاب سماه الليث ، أو ابن المظفر .