responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 347


وتقول : ظل العبد يعسم عسمانا ، وهو الزميل وما شاكله .
ومثل يعسم : يرسم من الرسيم .
والعسمان الحفدان ، وهو خبب الدابة .
ويد عسمة وعسماء ، أي : معوجة .
وعسم بنفسه إذا ركب رأسه ورمى بنفسه وسط جماعة في حرب .
وعسم واعتسم ، أي اقتحم غير مكترث .
< / كلمة = عسم > < / كلمة = العسم > < / كلمة = العسوم > < / كلمة = العسم > < / كلمة = يعسم > < / كلمة = عاسم > < / كلمة = الأعسام > < / كلمة = يعسم > < / كلمة = العسمان > < / كلمة = عسمة > < / كلمة = عسماء > < / كلمة = عسم > < / كلمة = عسم > < / كلمة = اعتسم > < كلمة = عمس > < كلمة = العماس > < كلمة = العماس > < كلمة = تعامست > < كلمة = اعمس > < كلمة = العماس > عمس : العماس : الحرب الشديد وكل أمر لا يقام له ولا يهتدى لوجهه .
ويوم عماس من أيام عمس .
وعمس يومنا عماسة وعموسا .
قال [1] :
ونزلوا بالسهل بعد الشأس * [ من مر أيام ] [2] مضين عمس ويقال : عمس يومنا عماسة عموسة [3] .
قال : [4] إذ لقح اليوم العماس واقمطر والليلة العماس : الشديدة الظلمة عن شجاع .
وتعامست عن كذا : إذا أريت كأنك لا تعرفه ، وأنت عارف بمكانه .
وتقول : اعمس الأمر ، أي : اخفه ولا تبينه حتى يشتبه .
والعماس من أسماء الداهية .



[1] العجاج . ديوانه . ق 43 ب 62 ، 63 ص 485 . والرواية فيه : وينزلوا .
[2] ما بين القوسين بياض في ص ( الأصل ) . وفي ط : في مره .
[3] كذا ما حكاه الأزهري عن الليث . في الأصول المخطوطة : عموسا .
[4] العجاج . ديوانه ق 1 ب 105 ص 38 .

347

نام کتاب : العين نویسنده : الخليل الفراهيدي    جلد : 1  صفحه : 347
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست