محمد بن على الهمداني القزويني شاگرد منتجب الدين و خواجه نصير الدين طوسى در " كتاب تخصيص البراهين نقض المسألة في الامامة من كتاب الاربعين تصنيف فخر الدين الرازي " ( ذريعه 4 / 4 ش 8 ) . علامه ء حلى اين كتاب را مى شناخته ( نك‌ : الاجازة الكبيرة لبنى زهرة الحلبي ، بحار 107 / 128 ) اما نشانى وجود ندارد كه ابن طاووس از آن آگاهى داشته باشد . براى حمله شديد مجلسى به عنوان " الرازي الناصبي " نك‌ : بحار الانوار 35 / 383 - 385 . گاهى نيز او را " فخر هم الرازي " ( مث‌ : بحار 35 / 394 ) و " امام النواصب " ( بحار 36 / 33 ) مى خواند 47 . * * كتاب العرض على المجالس / أبو جعفر محمد بن على ابن بابويه ( م 381 ) ذريعه 2 / 315 ش 1251 ، 15 / 245 [ ش ند ] فلاح السائل 266 / 241 - 242 ارتباط ميان امالي ابن بابويه والعرض على المجالس ( يا : عرض المجالس ) نياز به شرح بيشترى دارد ; قديمىترين فهرست آثار ابن بابويه فهرستى است كه نجاشى و طوسى بدست داده اند ; طوسى از هيچكدام از اين عناوين ياد نكرده اما نجاشى ( ص 389 ) تنها از كتاب العرض على ( في ) المجالس آگاهى داده است . نخستين مؤلفى كه به امالي اشاره كرده ابن شهرآشوب در معالم ( صص 111 - 112 ش 764 ) است ; ابن شهرآشوب از العرض نيز ياد كرده ( كه محتملا به اشتباه ) در نسخه چاپى " العوض عن المجالس " آمده است ( معالم ص 112 ) . عنوانى كه ما ياد كرده‌ايم در فلاح ص 266 / 241 آمده است .
عنوان " مجالس " اولين بار در دوره ء صفوي ياد شده و به صورت يك عنوان جانشين براى " امالي " به كار رفته است . مجلسى در مقدمه ء بحار به تأليف ابن بابويه با عنوان كتاب الامالى يا المجالس ( بحار 1 / 6 ) اشاره كرده و در طول كتاب نام آن را هر بار با يكى از آنها رد آورده ، از اولى با رمز " لى " ، و از دومى با عنوان " مجالس صدوق " يا " كتاب المجالس " ياد كرده است ; براى مثال بحار 10 / 393 - 405 ( باب 25 = امالي صص 571 - 584 ( مجلس 93 ) . محقق بحار نشان داده است كه نقلهاى متعددى از مجالس صدوق در نسخه چاپى امالي آمده است . مواردى را نيز مى توان نشان داد كه

197