نام کتاب : نهاية الدراية نویسنده : السيد حسن الصدر جلد : 1 صفحه : 132
و ( الوسيلة ) [1] ، و ( القسمة بين الجنة والنار ) [2] ، و ( خطاب ليلة المعراج ) ، و ( الضربة ) [3] ، و ( رد الشمس ) ،
[1] أخرج الحمويني في كتابه فرائد السمطين : عن أبي سعيد الخدري : 1 : 106 / 76 : قال : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : ( إذا سألتم الله عز وجل فسألوه لي الوسيلة ) . فسئل عنها فقال : ( هي درجة في الجنة وهي ألف مرقاة ، ما بين المرقاة إلى المرقاة يسير الفرس الجواد شهرا . . . ) إلى أن قال : ( فنادى المنادي هذه درجة محمد خاتم الأنبياء ، وأنا يومئذ متزر بربطة من نور ، على رأسي تاج الرسالة ، وإكليل الكرامة ، وعلي بن أبي طالب أمامي ، وبيده لوائي ، وهو لواء الحمد ، مكتوب عليه : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، علي ولي الله ، وأولياء علي المفلحون الفائزون بالله . . . ) الحديث بطوله . [2] أخرج ابن المغازلي الشافعي بسنده عن ابن مسعود قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي إنك قسيم الجنة والنار ، أنت تقرع الجنة وتدخلها أحباءك بغير حساب ) . انظر المناقب لابن المغازلي : 67 / 97 ، المناقب للخوارزمي : 294 / 281 ، وقد ورد هذا المضمون ( القسمة بين الجنة والنار ) في : جواهر العقدين : 2 : 353 الصواعق المحرقة : 126 ، أمالي الشيخ المفيد : 328 ، غاية المرام - ب 13 - 56 / 56 . [3] في المناقب عن حذيفة ( رضي الله عنه ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( ضربة علي في يوم الخندق أفضل من أعمال أمتي إلى يوم القيامة ) انظر : الحسكاني : 2 : 8 / 636 ، وكذلك : الفرائد : 1 : 255 / 197 ، الحاكم في المستدرك : 3 : 37 ، شواهد التنزيل : 2 : 5 / 634 ، غاية المرام - ب 170 - 420 / 1 ، تفسير القمي : 2 : 183 ، مناقب آل أبي طالب : 3 : 134 .
نام کتاب : نهاية الدراية نویسنده : السيد حسن الصدر جلد : 1 صفحه : 132