نام کتاب : نهاية الدراية نویسنده : السيد حسن الصدر جلد : 1 صفحه : 131
و ( المحجة ) ، و ( الارتقاء ) ، و ( النجم ) [1] ، و ( الراية ) [2] ، و ( اللواء ) [3] ،
[1] جاء في فرائد السمطين 2 : 23 / 517 ( . . . مثلك ( علي - ع - ) ومثل الأئمة من ولدك بعدي مثل سفينة نوح ، من ركبها نجا ، ومن تخلف عنها ، غرق ، ومثلكم كمثل النجوم ، كلما غاب نجم طلع نجم إلى يوم القيامة ) . [2] عبد الله بن أحمد بن حنبل في ( زوائد المسند ) بسنده عن بريدة قال : حاصرنا خيبر مدة . . . إلى أن قال : فقال ( رسول الله - صلى الله عليه وآله - ) : ( إني دافع الراية غدا إلى رجل يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، لا يرجع حتى يفتح له ) ، ( قال الراوي ) : وبتنا طيبة أنفسنا أن الفتح غدا لنا ، فتطاولنا لها ، ثم أقام عليا قائما ودعا باللواء له وفتح له ، ( قال بريدة ) : وأنا فيمن تطاول لها . انظر مسند أحمد : 5 : 353 ، المناقب لمحمد بن سليمان الكوفي : 2 : 508 / 1008 ، صحيح البخاري - المغازي - 5 : 76 صحيح مسلم 2 : 449 / 2406 الفضائل ، سنن ابن ماجة - الفضائل - 1 : 43 / 117 [3] أخرج عبد الله بن أحمد في زوائد المسند ، بسنده عن مخدوج بن زيد الهذلي : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) آخى بين أصحابه ثم قال : ( يا علي أنت أخي ، وأنت مني بمنزلة هارون من موسى ، غير أنه لا نبي بعدي ، ويدفع إليك لوائي وهو لواء الحمد . . . ) الخبر انظر المناقب لأحمد : 2 : 663 / 1131 وفي خبر آخر : ( حامل لوائي في الدنيا والآخرة علي ) انظر كنز العمال 6 : 122 الطبري : 2 : 201 ، الخوارزمي : 250 ، الفضائل لأحمد : 253 ، ابن المغازلي : 42 ، 200
نام کتاب : نهاية الدراية نویسنده : السيد حسن الصدر جلد : 1 صفحه : 131