responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نهاية الدراية نویسنده : السيد حسن الصدر    جلد : 1  صفحه : 133


و ( سد الأبواب ) [1] ، و ( المؤاخاة ) [2] ، و ( دعوة [3] إبراهيم ) ، و ( النور الذي خلق الله عز وجل قبل خلق آدم عليه السلام بأربعة آلاف عام ، أو



[1] في سنن الترمذي : 5 : 305 / 3815 عن ابن عباس ( رضي الله عنهما ) ( ان رسول الله صلى الله عليه وآله أمر بسد الأبواب إلا باب علي ) وفي مسند أحمد : 4 : 369 عن زيد بن أرقم ( رضي الله عنه ) قال : كان لأصحاب رسول الله أبواب شارعة في المسجد ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : ( سدوا هذه الأبواب إلا باب علي ) . قال فتكلم في ذلك الناس ، فقام رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فحمد الله تعالى ، وأثنى عليه ثم قال : ( أما بعد : فاني أمرت بسد هذه الأبواب إلا باب علي وقال فيه قائلكم ، وإني والله ما سددت شيئا ولا فتحته ، ولكن ، أمرت بشئ فاتبعته ) . وانظر : المناقب للخوارزمي : 327 : 338 المناقب لابن المغازلي 252 / 301 أمالي الصدوق : 274 / 7 غاية المرام - ب 99 - 640 / 5 و 11
[2] أخرج أحمد في مسنده : 2 : 638 / 1085 عن زيد بن أبي أوفى قال : لما آخى رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بين أصحابه : فقال علي - يعني للنبي - لقد ذهبت روحي وانقطعت ظهري حين رأيتك فعلت بأصحابك ما فعلت غيري ، فأن كان هذا من سخط علي فلك العتبى والكرامة ؟ ! فقال : ( والذي بعثني بالحق ما أخرتك إلا لنفسي ، فأنت مني بمنزلة هارون من موسى ، إلا أنه لا نبي بعدي ، وأنت أخي ووارثي . . . ) الحديث وانظر : كنز العمال : 13 : 605 / 36345 ، مشكاة المصابيح : 3 : 1720 / 6084 ، سنن الترمذي : 5 : 30 / 3804 ، المناقب لأحمد : 2 : 598 / 1019 ، 2 : 617 / 1055 ، 2 : 638 / 1085 ، 2 : 666 / 1137 ، 2 : 678 / 1158 ، المناقب للخوارزمي : 72 / 49 ، 111 / 120 ، 112 / 121 ، 140 / 159 ، 144 / 168 ، 152 / 178 ، 157 / 186 ، 294 / 282 ، 301 / 296 ، 341 / 361 ، 344 / 364 ، 350 / 364 ، 359 / 372
[3] انظر بحار الأنوار : 36 : 141 تفسير الحبري : تحقيق السيد محمد رضا الحسيني : 345 .

نام کتاب : نهاية الدراية نویسنده : السيد حسن الصدر    جلد : 1  صفحه : 133
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست