ترر : في أن بين الأئمة عليهم السلام وبين كل أرض ترا
ترس : التقية ترس الله في الأرض
ترس رسول الله صلى الله عليه وسلم
ذم المترفين
ترق : ما يتعلق بالترياق
ترر : في أن بين الأئمة ( عليهم السلام ) وبين كل أرض ترا مثل تر البناء ، فإذا أمروا بأرض أمرا جذبوا ذلك التر ، فأقبلت إليهم الأرض بقليبها وأسواقها ودورها فينفذون أمر الله فيها . بيان : التر بالضم : الخيط يقدر به البناء [1] . ويأتي في " سود " ما يتعلق بذلك . معاني الأخبار : قال الصادق ( عليه السلام ) لحمران : التر تر حمران مد المطمر بينك وبين العالم . قلت : يا سيدي وما المطمر ؟ فقال : أنتم تسمونه خيط البناء [2] . ترس : عن الصادق ( عليه السلام ) قال : التقية ترس الله في الأرض [3] . كان لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ترس يقال له : الزلوق ( يعني تزلق عنه السلاح ) وترس فيه تمثال رأس كبش أذهبه الله . وروي أنه أهدي إليه ترس كان فيه تمثال كبش أو عقاب وكان يكرهه ، فوضع يده عليه فمحاه الله . وقيل : إنه وضعه فلما أصبح لم ير فيه التمثال [4] . باب التاء . ترك / ترف : الآيات في ذم المترفين [5] . في النهاية : المترف : المتنعم المتوسع في ملاذ الدنيا وشهواتها . ترق : تقدم في " أذى " : ما يتعلق بالترياق وأنه من لحوم الأفاعي . ويدل على ذلك ما في رواية الإهليلجة [6] .
[1] ط كمباني ج 7 / 269 ، وجديد ج 25 / 366 . [2] ط كمباني ج 15 كتاب الكفر ص 13 ، وجديد ج 72 / 132 . [3] ط كمباني ج 5 / 259 . ونحوه ج 15 كتاب العشرة ص 236 ، وجديد ج 13 / 158 ، و ج 75 / 437 . [4] ط كمباني ج 6 / 124 ، وجديد ج 16 / 110 - 113 . [5] ط كمباني ج 15 كتاب الكفر ص 105 ، وجديد ج 73 / 156 . [6] ط كمباني ج 2 / 61 ، وجديد ج 3 / 193 .