ترك : شأن نزول قوله تعالى : " فلعلك تارك بعض ما يوحى إليك )
أحكام ما ترك من المال
ما يتعلق بالأتراك
ترك : تفسير قوله تعالى : * ( فلعلك تارك بعض ما يوحى إليك ) * وشأن نزوله [1] . في وصف المؤمن : قال السجاد ( عليه السلام ) : لا يفعل شيئا من الحق رياء ، ولا يتركه حياء [2] . ذكر تركة الرسول ( صلى الله عليه وآله ) [3] . مجالس المفيد : النبوي الصادقي ( عليه السلام ) : من ترك مالا فلأهله ، ومن ترك دينا فعلي وإلي . ونحوه في رواية الكافي [4] . والروايات في ذلك كثيرة . والمراد بقرينة سائر الروايات أن من لم يكن له مال ، ولم يقدر على أداء دينه ، ولم يكن دينه في فساد وإسراف ، فعلى النبي والإمام أداء دينه لما في البحار [5] . ما يتعلق بالأتراك : / تره . نهج البلاغة : ومنه يومئ إلى وصف الأتراك : كأني أراهم قوما كأن وجوههم المجان المطرقة ، يلبسون السرق والديباج - الخ [6] . العلوي ( عليه السلام ) : * بني إذا ما جاشت الترك * فانتظر ولاية مهدي يقوم فيعدل
[1] ط كمباني ج 9 / 97 و 101 و 109 و 111 و 199 و 210 و 444 ، و ج 4 / 32 ، وجديد ج 9 / 103 ، و ج 36 / 80 و 100 و 140 و 147 ، و ج 37 / 110 و 152 . [2] ط كمباني ج 15 كتاب الإيمان ص 77 ، وجديد ج 67 / 291 . [3] ط كمباني ج 13 / 193 ، و ج 4 / 122 ، وجديد ج 10 / 134 ، و ج 52 / 361 . [4] ط كمباني ج 6 / 157 ، وجديد ج 16 / 256 . [5] ط كمباني ج 7 / 410 - 412 ، و ج 9 / 84 و 342 ، و ج 15 كتاب الإيمان ص 147 ، و ج 17 / 39 ، و ج 23 / 36 و 37 ، و ج 1 / 151 و 164 ، و ج 6 / 121 ، وجديد ج 2 / 263 و 309 ، و ج 16 / 95 و 256 و 260 ، و ج 36 / 7 ، و ج 38 / 339 ، و ج 27 / 242 - 252 ، و ج 68 / 168 ، و ج 77 / 131 ، و ج 103 / 148 و 153 . [6] ط كمباني ج 9 / 591 ، وجديد ج 41 / 335 .