تأويل قوله تعالى لإبراهيم : * ( وطهر بيتي للطائفين والقائمين والركع السجود ) * بآل محمد ( عليهم السلام ) [1] . ما يصنع به عند ظهور الحجة ( عليه السلام ) [2] . تفسير قوله : * ( عند بيتك المحرم ) * [3] . ما يتعلق بالبيت المعمور : إعلم أن البيت المعمور من ياقوت أحمر في السماء الرابعة ، خلقه الله قبل خلق السماوات والأرضين بخمسين ألف عام ، وصلى النبي ( صلى الله عليه وآله ) ليلة المعراج فيه بالأنبياء والمرسلين . ويدل على ذلك ما في البحار [4] . وصفه وأنه يدخله كل يوم سبعون ألف ملك لا يدخلونه بعد ذلك إلى يوم الوقت المعلوم [5] . جملة مما يتعلق به [6] . باب البيت المعمور [7] . تأويل البيت في الموضعين بالإمام . كشف اليقين ، تفسير فرات بن إبراهيم : عن الباقر ( عليه السلام ) قال : نحن شجرة أصلها رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) - إلى أن قال : - وحرم الله الأكبر ، وبيت الله العتيق . وذمته - الخبر [8] . كتاب سليم عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال في وصف أمير المؤمنين ( عليه السلام ) - إلى أن قال : -
[1] ط كمباني ج 7 / 168 ، وجديد ج 24 / 359 . [2] ط كمباني ج 13 / 203 ، وجديد ج 53 / 11 . [3] ط كمباني ج 5 / 137 ، وجديد ج 12 / 89 . [4] ط كمباني ج 9 / 112 ، و ج 6 / 372 و 377 و 386 ، وجديد ج 36 / 155 ، و ج 18 / 307 و 327 و 363 و 394 . [5] ط كمباني ج 5 / 28 - 32 ، و ج 3 / 91 ، و ج 6 / 372 و 377 ، وجديد ج 11 / 108 و 104 و 110 - 120 ، و ج 5 / 330 ، و ج 18 / 307 و 327 . [6] ط كمباني ج 14 / 104 ، وجديد ج 18 / 356 و 357 . [7] ط كمباني ج 14 / 104 ، وجديد ج 58 / 55 . [8] ط كمباني ج 7 / 334 و 50 ، وجديد ج 26 / 250 ، و ج 23 / 245 .