responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 449


تكلم البيت حين ولادة الرسول ( صلى الله عليه وآله )

ثواب كثرة النظر إلى البيت

البيت العتيق وعلة تسميته

الكافي : في الصادقي ( عليه السلام ) : كان موضع الكعبة ربوة من الأرض بيضاء ، تضئ كضوء الشمس والقمر حتى قتل ابنا آدم أحدهما صاحبه - الخبر [1] .
قصة الكتاب الذي وجد فيه حين بنائه في زمن ابن الزبير [2] . وفي " ارض " و " كعب " ما يتعلق بذلك .
وفي " حجج " : أن خلقة البيت كان قبل دحو الأرض بألفي عام . وفيه بكاؤه لسليمان ، وهدم قريش البيت في الجاهلية [3] .
تكلم البيت حين ولادة الرسول ( صلى الله عليه وآله ) [4] .
وفي رواية الأربعمائة قال ( عليه السلام ) : إذا خرجتم حجاجا إلى بيت الله عز وجل فأكثروا النظر إلى بيت الله ، فإن لله تعالى مائة وعشرين رحمة عند بيته الحرام .
منها : ستون للطائفين ، وأربعون للمصلين ، وعشرون للناظرين [5] .
الروايات في فضل النظر إلى الكعبة [6] .
البيت العتيق يعني القديم لأنه أول بيت وضع للناس ، كما تقدم في " ارض " أو لأنه أعتق من الغرق يوم الطوفان ، أو لأنه أعتق عن الملكية فلن يملكه أحد إلا الله ، وصرح بذلك كله في الروايات المباركات [7] .
الروايات الدالة على أنه بحذاء البيت المعمور وهو بحذاء العرش [8] .



[1] ط كمباني ج 5 / 59 ، وجديد ج 11 / 217 .
[2] ط كمباني ج 9 / 125 ، وجديد ج 36 / 217 .
[3] ط كمباني ج 6 / 79 ، وجديد ج 15 / 337 . وبناؤه في الناسخ ج 2 / 553 .
[4] ط كمباني ج 6 / 64 ، وجديد ج 15 / 273 .
[5] ط كمباني ج 4 / 114 ، و ج 21 / 14 مكررا و 45 ، وجديد ج 10 / 96 ، و ج 99 / 59 و 202 .
[6] ج 99 / 59 و 60 .
[7] ط كمباني ج 21 / 14 ، و ج 5 / 90 و 86 و 139 ، و ج 14 / 104 ، وجديد ج 11 / 313 و 325 ، و ج 12 / 99 ، و ج 58 / 57 ، والبرهان ، سورة الحج ص 706 .
[8] ط كمباني ج 21 / 13 و 15 و 8 ، و ج 14 / 104 و 105 و 92 و 93 ، و ج 5 / 29 ، وجديد ج 11 / 110 ، و ج 99 / 57 و 63 و 33 ، و ج 58 / 58 - 60 و 5 و 8 .

نام کتاب : مستدرك سفينة البحار نویسنده : الشيخ علي النمازي الشاهرودي    جلد : 1  صفحه : 449
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست