إن الأنبياء لا يبتلون بما يستقذره الناس ويستوحشون منه
تفسير قوله تعالى : * ( ولنبلونكم بشئ من الخوف والجوع ) * - الآية [1] . كلمات المفسرين في البحار [2] . تفسير قوله تعالى : * ( ليبلونكم الله بشئ من الصيد ) * [3] . باب فيه الابتلاء والاختبار [4] . آيات الابتلاء وتفسيرها [5] . أما علة الابتلاء [6] . شدة ابتلاء الأنبياء وأنهم أشد الناس بلاء ، ثم الذين يلونهم ، ثم الأمثل فالأمثل [7] . الإختصاص : عن الكاظم ( عليه السلام ) : إن الأنبياء وأولاد الأنبياء وأتباع الأنبياء خصوا بثلاث خصال : السقم في الأبدان ، وخوف السلطان ، والفقر [8] . تفسير قوله تعالى : * ( وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات ) * [9] . شدة ابتلاء يعقوب [10] . ابتلاء أيوب [11] . علة ابتلائه [12] . في أن الأنبياء لا يبتلون بما يستقذره الناس ويستوحشون منه [13] .
[1] ط كمباني ج 13 / 155 و 162 مكررا ، وجديد ج 52 / 202 و 229 . [2] ط كمباني ج 18 كتاب الطهارة ص 220 ، وجديد ج 82 / 125 ، والبرهان ص 106 . [3] ط كمباني ج 21 / 36 و 37 ، و ج 6 / 561 وجديد ج 99 / 154 - 156 و 160 ، و ج 20 / 346 و 347 . [4] ط كمباني ج 3 / 58 ، وجديد ج 5 / 210 . [5] ط كمباني ج 3 / 8 ، وجديد ج 5 / 25 و 26 . [6] ط كمباني ج 3 / 85 و 25 ، وجديد ج 5 / 80 و 309 . [7] ط كمباني ج 5 / 19 ، و ج 17 / 42 ، و ج 18 كتاب الطهارة ص 136 و 138 ، وجديد ج 11 / 69 ، و ج 77 / 142 ، و ج 81 / 188 و 195 . [8] ط كمباني ج 5 / 16 ، و ج 15 كتاب الأخلاق ص 231 ، وجديد ج 11 / 59 ، و ج 72 / 49 . [9] ط كمباني ج 5 / 127 - 129 ، وجديد ج 12 / 56 - 66 . [10] ط كمباني ج 5 / 176 و 186 و 188 - 198 ، وجديد ج 12 / 242 - 324 . [11] جديد ج 12 / 341 - 351 . [12] ص 345 ، وط كمباني ج 5 / 203 - 205 . [13] ط كمباني ج 5 / 204 ، وجديد ج 12 / 348 .