باب أن صاحب هذا الأمر محفوظ وأنه يأتي الله بمن يؤمن به في كل عصر [1] . تفسير العياشي : في حديث ولو أن أهل السماء والأرض اجتمعوا على أن يحولوا هذا الأمر من موضعه الذي وضعه الله فيه ما استطاعوا [2] . نهج البلاغة : قال ( عليه السلام ) : فقمت بالأمر حين فشلوا وتطلعت حين تعتعوا - الخ [3] . نهج البلاغة : قال ( عليه السلام ) : إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا بقلة وهو دين الله الذي أظهره - الخ [4] . الروايات النبوية : الأمور ثلاثة : بين الرشد ، وبين الغي ، وشبهات بين ذلك [5] . النبوي ( صلى الله عليه وآله ) : أن الأشياء ثلاثة : أمر استبان رشده فاتبعوه ، وأمر استبان غيه فاجتنبوه ، وأمر اختلف عليكم فردوه إلى الله [6] . / أمص . الكاظمي ( عليه السلام ) : خير الأمور أوسطها [7] . النبوي ( صلى الله عليه وآله ) : الأمور مرهونة بأوقاتها [8] . يأتي في " زمم " : أن أزمة الأمور بيد الله تعالى . الخصال : في حديث الأربعمائة : والآخذ بأمرنا معنا غدا في حظيرة القدس [9] وتقدم في " اخذ " فراجع .
[1] ط كمباني ج 7 / 368 ، وجديد ج 27 / 49 . [2] ط كمباني ج 7 / 368 و 324 ، وجديد ج 27 / 49 ، و ج 26 / 204 . [3] ط كمباني ج 9 / 426 ، وجديد ج 39 / 351 . [4] ط كمباني ج 9 / 470 ، وجديد ج 40 / 193 . [5] ط كمباني ج 24 / 6 ، و ج 15 كتاب الكفر ص 29 ، و ج 17 / 37 و 38 ، و ج 1 / 149 ، وجديد ج 104 / 262 ، و ج 72 / 204 ، و ج 77 / 129 و 125 ، و ج 2 / 258 . [6] ط كمباني ج 17 / 51 و 129 ، وجديد ج 77 / 179 ، و ج 78 / 47 . [7] ط كمباني ج 16 / 81 ، وجديد ج 76 / 292 . [8] ط كمباني ج 17 / 47 ، وجديد ج 77 / 165 . [9] ط كمباني ج 4 / 115 ، وجديد ج 10 / 104 .