آل محمد ( عليهم السلام ) بعد وفاة النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : السلام عليكم يا أهل البيت - إلى أن قال : - وجعلكم تابوت علمه وعصا عزه [1] . ونحوه مع التصريح بأنه جبرئيل [2] . وروي أن زيدا لما قرأ " التابوه " قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : اكتبه " التابوت " . فكتبه كذلك [3] . وعن الطبرسي أن التابوت بالتاء لغة جمهور العرب وبالهاء لغة الأنصار . باب آخر فيه ذكر أهل التابوت في النار [4] . بيان التابوت وما فيه [5] . ويأتي في " سكن " . وكذا في " حزبل " : ما يتعلق بالتابوت وأنه مع سائر آثار الأنبياء عند الأئمة [6] . / تبع . خبر تابوت فرعون وجعله معه أربعة أنسر وسيره في الهواء [7] . ذكر توابيت النار في كلام زكريا [8] . خبر التابوت الذي يكون في النار ، وفيه ستة من الأولين وستة من الآخرين وتعدادهم [9] . في أن قاتل الحسين ( عليه السلام ) في تابوت من النار ، ويكون عليه نصف عذاب أهل الدنيا - الخ [10] .
[1] ط كمباني ج 6 / 803 ، وجديد ج 22 / 537 . [2] ط كمباني ج 9 / 368 ، و ج 14 / 231 ، وجديد ج 39 / 102 ، و ج 59 / 194 . [3] ط كمباني ج 9 / 462 ، وجديد ج 40 / 156 . [4] ط كمباني ج 8 / 252 ، وجديد ج 30 / 405 . [5] ط كمباني ج 18 كتاب الصلاة ص 797 ، وجديد ج 90 / 110 . [6] ط كمباني ج 7 / 323 - 328 ، وجديد ج 26 / 201 - 222 . [7] ط كمباني ج 5 / 25 ، وجديد ج 13 / 125 . [8] ط كمباني ج 5 / 373 ، و ج 3 / 381 ، وجديد ج 14 / 166 ، و ج 8 / 312 . [9] ط كمباني ج 3 / 377 و 381 ، و ج 8 / 434 ، و ج 9 / 149 ، وجديد ج 8 / 296 و 311 و 313 ، و ج 36 / 324 ، و ج 32 / 197 . [10] ط كمباني ج 10 / 272 و 275 ، وجديد ج 45 / 314 و 322 .