3 . قال أبان أيضا فيما نقله عنه ابن النديم والعقيقي : ( كان ( سليم ) شيخا متعبدا له نور يعلوه ) . [1] 4 . ذكره البرقي في رجاله من الأولياء من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام ، ونقله عنه العلامة في الخلاصة . [2] 5 . مرت الرواية التي رواها الشيخ المفيد في كتاب الإختصاص الدالة على أن سليما كان من شرطة الخميس [3] ، وبذلك يعلم جلالة سليم . 6 . أورد الكشي في رجاله روايتين تدلان على تصديق الأئمة عليهم السلام لسليم [4] ، وقد رواهما سليم بنفس النص في مفتتح كتابه في الحديث 10 . 7 . ذكره الشيخ أبو العباس النجاشي في رجاله في عداد المتقدمين في التصنيف من سلفنا الصالح ) . [5] 8 . قال ابن قتيبة الدينوري في المعارف عند ذكر فرق المسلمين والمشهورين من كل فرقة : ( الشيعة : الحارث الأعور ، وصعصعة بن صوحان ، والأصبغ بن نباتة ، وعطية العوفي ، وطاووس ، والأعمش ، وأبو إسحاق السبيعي ، وأبو صادق . . . ) . [6] والظاهر أنه يريد بأبي صادق سليم بن قيس . 9 . قال العلامة الحلي في الخلاصة : ( روى الكشي أحاديث تشهد بشكره . . . والوجه عندي الحكم بتعديل المشار إليه ) . ثم أورده في أولياء أمير المؤمنين عليه السلام . [7] 10 . قال العلامة السيد محمد باقر الداماد في تعليقته على أصول الكافي : ( صاحب أمير المؤمنين عليه السلام ومن خواص أصحابه . . . وهو من الأولياء المتنسكين ، والحق عندي