responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كتاب سليم بن قيس نویسنده : سليم بن قيس الهلالي الكوفي    جلد : 1  صفحه : 75


فيه وفاقا للعلامة وغيره من وجوه الأصحاب تعديله ) . [1] 11 . ذكره العلامة المجلسي في البحار في عداد الثقات العظام والعلماء الأعلام . [2] 13 . قال السيد حسين بن محمد رضا البروجردي في نخبة المقال :
سليم بن قيس الهلالي ( صة ) ثقة من أولياء الآل [3] 14 . قال العلامة الميرزا محمد الأخباري في كتابه تحفة الأمين : ( كان ( سليم بن قيس ) من أصحاب أمير المؤمنين والحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد الباقر عليهم السلام وهو من تلامذة سلمان وأبي ذر والمقداد . . . ) . [4] 15 . قال العلامة السيد الخوانساري في روضات الجنات : ( قد كان من قدماء علماء أهل البيت عليهم السلام وكبراء أصحابهم . . . ويظهر لك من التضاعيف أضعاف ما يكون فيه الكفاية لأجل التعديل . كيف لا ومن الظاهر أن الرجل كان عند الأئمة عليهم السلام بمنزلة الأركان الأربعة ومحبوبا لدى حضراتهم في الغاية .
وحسب الدلالة على رفعة مكانته عندهم وغاية جلالته . . . أنه لم ينقل إلى الآن رواية في مذمته ، كما روي في مدحه وجلالته ، ولا وجد بيننا ناص على جهالته فضلا عن خلاف عدالته . ويعلم منازل الرجال من رواياتهم ويعلم منها أنه كان من خاصة أمير المؤمنين عليه السلام . . . وأوليائه وكان متصلبا في دينه ولم يرجع إلى أعداء أمير المؤمنين عليه السلام حتى أن الحجاج طلبه ليقتله ) . [5] 16 . قال السيد محسن الأمين العاملي في أعيان الشيعة : ( إن المترجم ( أي سليم ) . . .
يكفي فيه عد البرقي إياه من أولياء أمير المؤمنين عليه السلام ، وكونه صاحب كتاب مشهور ، وأنه السبب في هداية أبان بن أبي عياش ، وقول أبان : أنه كان شيخا متعبدا له نور يعلوه ،



[1] . تعليقة السيد الداماد على أصول الكافي : ص 145 . ونقل المحدث القمي هذا الكلام في سفينة البحار : ج 1 ص 652 .
[2] . بحار الأنوار : ج 53 ح 122 .
[3] . نخبة المقال : ص 50 . وقوله ( صه ) يريد أنه مذكور في ( خلاصة الأقوال ) للعلامة الحلي .
[4] . روضات الجنات : ج 7 ص 129 .
[5] . روضات الجنات : ج 4 ص 65 ، 73 .

نام کتاب : كتاب سليم بن قيس نویسنده : سليم بن قيس الهلالي الكوفي    جلد : 1  صفحه : 75
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست