responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كتاب سليم بن قيس نویسنده : سليم بن قيس الهلالي الكوفي    جلد : 1  صفحه : 72


قصة الحكمين كما يدل على ذلك الأحاديث : 15 ، 16 ، 25 ، 34 ، مضافا إلى ما مر في الحديثين 53 و 59 ، وما مر من أنه كان من شرطة الخميس .
* كان سليم في الكوفة بعد وقعة صفين وقبل النهروان وذلك في الفترة التي استشهد فيها محمد بن أبي بكر بمصر سنة 38 ، كما في الحديثين 37 و 78 .
* شهد سليم وقعة النهروان في سنة 39 ، كما في الأحاديث 56 و 59 .
* كان سليم في الكوفة بعد وقعة النهروان إلى شهادة أمير المؤمنين عليه السلام في شهر رمضان سنة 40 ، كما في الأحاديث : 12 ، 17 ، 69 ، 79 .
* كان سليم في الكوفة بعد شهادة أمير المؤمنين عليه السلام ، وعند ما دخلها معاوية ووقع معاهدة الصلح بينه وبين الإمام الحسن عليه السلام ، كما في الحديث 76 .
* بعد انتقال الإمامين الحسنين عليهما السلام إلى المدينة سافر سليم إليها والتقى بهما ، ولا ندري هل بقي فيها أم لا ، إلا أنه كان حاضرا بالمدينة سنة 50 بعد شهادة الإمام الحسن عليه السلام ، وفي السنة التي قدم فيها معاوية حاجا كما في الحديث 10 و 26 .
* كان سليم في الكوفة في بعض الفترات بين سنة 49 وسنة 53 ، عندما كان زياد بن أبيه واليا عليها ، فأخذ من كاتب زياد رسالة معاوية إلى زياد كما في الحديث 23 .
* حج سليم قبل موت معاوية بسنة أو سنتين ، وحضر في منى في مجلس الإمام أبي عبد الله الحسين عليه السلام ، كما في الحديث 26 .
* لا علم لنا بالظروف التي عاشها سليم من سنة 60 إلى 75 الهجرية ، إلا ما ذكره عن التقائه بالإمام السجاد والإمام الباقر عليهما السلام ، وكذلك ابن عباس في تلك الفترة . يدل على ذلك ما في الحديثين 10 و 66 .
* كان سليم في الكوفة ظاهرا في سنة 75 عندما قدم الحجاج واليا عليها ، فطلبه ليقتله ، فهرب منه إلى البصرة ثم إلى فارس ، ووصل إلى مدينة ( نوبندجان ) وآوى في تلك البلدة إلى أبان بن أبي عياش . ولم يلبث كثيرا في نوبندجان حتى مرض ، ثم توفي إلى رحمة الله تعالى .
يدل على ذلك ما في مفتتح الكتاب ، وما قال ابن النديم والعقيقي : ( كان ( سليم )

نام کتاب : كتاب سليم بن قيس نویسنده : سليم بن قيس الهلالي الكوفي    جلد : 1  صفحه : 72
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست