responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 481


- ما أقرب الحياة من الموت .
- ما أبعد الاستدراك من الفوت .
- ما تزين متزين بمثل طاعة الله .
- ما تقرب متقرب بمثل عبادة الله .
- ما شر - بعده الجنة - بشر .
- ما خير - بعده النار - بخير .
- ما اكتسب الشرف بمثل التواضع .
- ما أصلح الدين كالورع .
- ما حصنت النعمة بمثل الشكر .
- ما يعطى البقاء من أحبه .
- ما ينجو من الموت من طلبه .
- ما ظفر من ظفر الاثم به .
- ما علم من لم يعمل بعلمه .
- ما عقل من طال أمله .
- ما أحسن من ساء عمله .
- ما كان الرفق في شئ إلا زانه .
- ما كان الخرق في شئ إلا شانه .
- ماء أنقض النوم لعزائم اليوم .
- ما أهدم التوبة لعظيم الجرم .
- ما أكثر من يعترف بالحق ولا يطيعه [1] .
- ما أكثر من يعلم العلم ولا يتبعه .
- ما أقرب النقمة من الظلوم .
- ما أقرب النصرة من المظلوم .
- ما أعظم عقاب الباغي .
- ما أسرع صرعة الطاغي .
- ما حصنت الاعراض بمثل البذل .
- ما عمرت البلدان بمثل العدل .
- ما شكرت النعمة بمثل بذلها .
- ما حصنت النعم بمثل الانعام بها .
- ما حصل الاجر بمثل الصبر .
- ما حرست النعم بمثل الشكر .
- ما أشاع الذكر بمثل البذل .
- ما أذل النفس كالحرص ولا شان العرض كالبخل .
- ما أقبح الكذب بذوي الفضل .
- ما أقبح البخل بذوي النبل .
- ما أعظم سعادة من بوشر قلبه ببرد اليقين .
- ما أعظم فوز من اقتفى أثر النبيين .
- ما عقد إيمانه من بخل بإحسانه .
- ما هنأ بمعروفه من كثر امتنانه .
- ما أمر الله بشئ إلا وأعان عليه .
- ما نهى [ الله ] عن شئ إلا وأغنى عنه .



[1] في ( ب ) وطبعة النجف من الغرر : يعطيه .

نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 481
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست