responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 480


- ما أعظم حلم الله عن أهل العناد وما أكثر عفوه عن مسرفي العباد .
- ما أسرع الساعات في الأيام وأسرع الأيام في الشهور وأسرع الشهور في السنة وأسرع السنة في هدم العمر .
- ما أخلق من عرف ربه أن يعترف بذنبه .
- ما خير دار تنقض نقض البناء وعمر يفنى فناء الزاد .
- ما أنفع الموت لمن أشعر الايمان و التقوى قلبه .
- ما لا ينبغي أن تفعله في الجهر لا تفعله في السر .
- ما أراكم إلا أشباحا بلا أرواح و أرواحا بلا فلاح ونساكا بلا صلاح و تجارا بلا أرباح .
- ما مزح امرؤ مزحة إلا مج من عقله مجة .
- ما التذ أحد من الدنيا لذة إلا كانت له يوم القيامة غصة .
- ما زاد في الدنيا نقص في الآخرة .
- ما نقص في الدنيا زاد في الآخرة .
- ما أقرب الراحة من التعب .
- ما أجلب الحرص للنصب .
- ما أخسر من لم يكن له في الآخرة نصيب .
- ما أشجع البرئ وأجبن المريب .
- ما أقرب النعيم من البؤس .
- ما أقرب السعود من النحوس .
- ما كان الله سبحانه ليضل أحدا و ليس الله بظلام للعبيد [1] .
- ماذا بعد الحق إلا الضلال [2] .
- ما ضاد العلماء كالجهال .
- ما جمل الفضائل كاللب .
- ما أضر المحاسن كالعجب .
- ما ضاد العقل كالهوى .
- ما أفسد الدين كالدنيا .
- ما أنكرت الله مذ عرفته .
- ما شككت في الله مذ رأيته .
- ما كذبت ولا كذبت .
- ما ضللت ولا ضل بي .
- ما سعد من شقى إخوانه .
- ما عز من ذل جيرانه .



[1] سورة يونس الآية 32 : فذلكم الله ربكم الحق فماذا بعد الحق إلا الضلال .
[2] في سورة الأنفال الآية 51 : ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد .

نام کتاب : عيون الحكم والمواعظ نویسنده : علي بن محمد الليثي الواسطي    جلد : 1  صفحه : 480
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست