وإنّ أعظم حجّتهم لعلى أنفسهم ، يرتضعون أمّا قد فطمت ويحيون بدعة قد أميتت . يا خيبة الدّاعي من دعا وإلام أجيب وإنّي لراض بحجّة اللَّه عليهم وعلمه فيهم . فإن أبوا أعطيتهم حدّ السّيف وكفى به شافيا من الباطل ،