واللَّه ما أنكروا عليّ منكرا ، ولا جعلوا بيني وبينهم نصفا . وإنّهم ليطلبون حقّا هم تركوه ، ودما هم سفكوه : فلئن كنت شريكهم فيه فإنّ لهم لنصيبهم منه ، ولئن كانوا ولوه دوني ، فما التّبعة إلَّا عندهم ،