responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : السيد البروجردي    جلد : 1  صفحه : 320


ك 172 - ج 3 العياشي في تفسيره عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله تعالى الم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما انزل إليك وما انزل من قبلك يريدون ان يتحاكموا إلى الطاغوت فقال يا با محمد وذكر مثله إلى قوله حاكم إلى الطاغوت .
596 ( 128 ) يب 69 ج 2 - الحسين بن سعيد عن ابن أبي عمير عن حماد عن الحلبي قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام ربما كان بين الرجلين من أصحابنا المنازعة في الشئ فيتراضيان برجل منا فقال ليس هو ذلك ( ذاك - خ ل ) انما هو الذي يجبر الناس على حكمه بالسيف والسوط .
597 ( 129 ) كا 256 - ج 2 - أبو على الأشعري والحسين ( الحسن - خ ل ) بن محمد عن أحمد بن إسحاق عن سعدان بن مسلم عن غير واحد من أصحابنا قال أتى أمير المؤمنين عليه السلام رجل بالبصرة بصحيفة فقال يا أمير المؤمنين أنظر ألى هذه الصحيفة فأن فيها نصيحة فنظر فيها ثم نظر ألى وجه الرجل فقال أن كنت صادقا كافيناك وأن كنت كاذبا عاقبناك وأن شئت أن نقيلك اقلناك فقال بل تقيلني يا أمير المؤمنين فلما أدبر قال أيتها الأمة المتحيرة بعد نبيها اما انكم لو قدمتم ما قدم الله وأخرتم ما ( من - خ ل ) اخر الله ( وجعلتم الولاية والوراثة حيث جعلها الله - خ ) ما عال ولى لله ( الله - خ ل ) ولا طاش سهم من فرائض الله ولا اختلف اثنان ( في حكم الله ولا تنازعت الأمة في شئ من امر الله - خ ) الاعلم ذلك عندنا من كتاب الله فذوقوا وبال ما قدمت أيديكم وما الله بظلام للعبيد وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون .
598 ( 130 ) كا 256 - ج 2 - أحمد بن محمد عن علي بن الحسن التيمي عن محمد بن الوليد عن يونس بن يعقوب عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه الحمد لله الذي لا مقدم لما اخرو ولا مؤخر لما قدم ثم ضرب بأحدى يديه على الأخرى ثم قال يا أيتها الأمة المتحيرة بعد نبيها لو كنتم قدمتم من قدم الله واخرتم من اخر الله وجعلتم الولاية والوراثة حيث جعلها الله ما عال ولى لله ولا عال سهم

320

نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : السيد البروجردي    جلد : 1  صفحه : 320
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست