responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : السيد البروجردي    جلد : 1  صفحه : 319


بن محمد بن عن فقيه 238 - الحسن بن محبوب عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام قال أيما مؤمن قدم مؤمنا في خصومة إلى قاض أو سلطان جائر فقضى عليه بغير حكم الله تعالى فقد شركه في الإثم .
594 ( 126 ) كا 358 - ج 2 - يب 68 - ج 2 - محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين ( الحسن - يب خ ل ) عن يزيد بن أسحق عن هارون بن حمزة الغنوي عن فقيه 238 - حريز عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام ( انه - فقيه ) قال أيما رجل كان بينه وبين أخ له مماراة في حق فدعاه إلى رجل من أخوانه ( أخوانكم - فقيه ) ليحكم بينه وبينه وبينه فأبى إلا أن يرافعه إلى هؤلاء كان بمنزلة الذين قال الله عز وجل الم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما انزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون ان يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به الآية ك 172 ج 3 - العياشي في تفسيره عن يونس مولى على عن أبي عبد الله عليه السلام قال من كانت بينه وبين أخيه منازعة وذكر نحوه .
595 ( 127 ) كا 358 - ج 2 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن يب 68 ج 2 - الحسين بن سعيد عن عبد الله بن بحر عن عبد الله بن مسكان عن أبي بصير قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام قول الله عز وجل في كتابه ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام ( ليأكلوا فريقا من أموال الناس - يب خ ) فقال يا با بصير أن الله عز وجل قد علم أن في الأمة حكاما يجورون اما انه لم يعن حكام ( أهل - كا ) العدل ولكنه عنى حكام أهل الجور يا با محمد انه لو كان لك على رجل حق فدعوته إلى حكام ( حاكم - يب ) أهل العدل فأبى ( فيأبى - يب خ ل ) عليك الا ان يرافعك إلى حكام ( حاكم - يب ) اهل الجور ليقضوا له لكان ( كان - يب ) ممن حاكم إلى الطاغوت وهو قول الله عز وجل الم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما انزل إليك وما انزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت ئل 368 - ج 3 - العياشي في تفسيره عن أبي بصير ك 172 - ج 3 - الدعائم عن جعفر بن محمد أنه قال في قول الله عز وجل ولا تأكلوا أموالكم وذكر نحوه .

319

نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : السيد البروجردي    جلد : 1  صفحه : 319
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست