responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 123


مدده . ( الخطبة 158 ، 280 ) وأتوكَّل على اللَّه توكَّل الإنابة إليه ، واسترشده السّبيل المؤدّية إلى جنّته ، القاصدة إلى محلّ رغبته . ( الخطبة 159 ، 286 ) الحمد للَّه خالق العباد ، وساطح المهاد ، ومسيل الوهاد ، ومخصب النّجاد . ( الخطبة 161 ، 288 ) الحمد للَّه الَّذي لا تواري عنه سماء سماء ، ولا أرض أرضا . ( الخطبة 170 ، 306 ) اللهمّ إنّي أستعينك على قريش ومن أعانهم . ( الخطبة 170 ، 306 ) أحمد اللَّه على ما قضى من أمر ، وقدّر من فعل . ( الخطبة 178 ، 321 ) الحمد للَّه الَّذي إليه مصائر الخلق وعواقب الأمر . نحمده على عظيم إحسانه ونيّر برهانه ، ونوامي فضله وامتنانه . حمدا يكون لحقّه قضاء ولشكره أداء ، وإلى ثوابه مقرّبا ولحسن مزيده موجبا . ونستعين به استعانة راج لفضله ، مؤمّل لنفعه ، واثق بدفعه ، معترف له بالطَّول ، مذعن له بالعمل والقول . ( الخطبة 180 ، 323 ) الحمد للَّه الكائن قبل أن يكون كرسيّ أو عرش ، أو سماء أو أرض أو جانّ أو إنس .
( الخطبة 180 ، 325 ) الحمد للَّه المعروف من غير رؤية ، والخالق من غير منصبة ( أي تعب ) . . . أحمده إلى نفسه كما استحمد إلى خلقه ، وجعل لكلّ شيء قدرا ، ولكلّ قدر أجلا ، ولكلّ أجل كتابا . ( الخطبة 181 ، 329 ) أقول ما تسمعون ، واللَّه المستعان على نفسي وأنفسكم ، وهو حسبنا ونعم الوكيل .
( الخطبة 181 ، 333 ) الحمد للَّه الَّذي لا تدركه الشّواهد ، ولا تحويه المشاهد ، ولا تراه النّواظر ، ولا تحجبه السّواتر . ( الخطبة 183 ، 334 ) أحمده شكرا لإنعامه ، واستعينه على وظائف حقوقه . عزيز الجند ، عظيم المجد .
( الخطبة 188 ، 350 ) الحمد للَّه الفاشي في الخلق حمده ، والغالب جنده ، والمتعالي جدّه ( أي عظمته ) .

123

نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 123
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست