responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 720


إذا تغيّر السّلطان تغيّر الزّمان . ( الخطبة 270 ، 4 ، 489 ) من ملك استأثر . ( 160 ح ، 598 ) آلة الرّياسة سعة الصّدر . ( 176 ح ، 600 ) إذا كثرت المقدرة قلَّت الشّهوة ( بمعنى من ملك زهد ) . ( 245 ح ، 610 ) صاحب السّلطان كراكب الأسد ، يغبط بموقعه ، وهو أعلم بموضعه ( أي بموضعه من الخوف والحذر ) . ( 263 ح ، 619 ) السّلطان وزعة اللَّه في أرضه . ( 332 ح ، 632 ) ( 289 ) البلاء والرخاء يراجع المبحث ( 37 ) الدنيا دار ابتلاء واختبار .
قال الإمام علي ( ع ) : في صفة المتقين : نزّلت أنفسهم منهم في البلاء كالَّتي نزّلت في الرّخاء . ( الخطبة 191 ، 377 ) وفي المكاره صبور ، وفي الرّخاء شكور . ( الخطبة 191 ، 379 ) لا يدوم رخاؤها ، ولا ينقضي عناؤها ، ولا يركد بلاؤها . ( الخطبة 228 ، 433 ) وأنّ الدّنيا لم تكن لتستقرّ إلَّا على ما جعلها اللَّه عليه من النّعماء والابتلاء . ( الخطبة 270 ، 2 ، 478 ) ومن كتاب له ( ع ) إلى قثم بن العباس : ولا تكن عند النّعماء بطرا ، ولا عند البأساء فشلا . ( الخطبة 272 ، 491 ) إن أصابه بلاء دعا مضطرّا ، وإن ناله رخاء أعرض مغترّا . ( 150 ح ، 596 ) وكلَّما عظم قدر الشّيء المتنافس فيه ، عظمت الرّزيّة لفقده . ( 275 ح ، 622 ) عند تناهي الشّدّة تكون الفرجة ، وعند تضايق حلق البلاء يكون الرّخاء . ( 351 ح ، 636 ) وكلّ نعيم دون الجنّة فهو محقور ، وكلّ بلاء دون النّار عافية . ( 387 ح ، 645 )

720

نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 720
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست