responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 721


< فهرس الموضوعات > ( 290 ) السعادة والشقاء < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ( 291 ) الصحة والمرض < / فهرس الموضوعات > ألا وإنّ من البلاء الفاقة ، وأشّدّ من الفاقة مرض البدن ، وأشدّ من مرض البدن مرض القلب . . ( 388 ح ، 645 ) من عظَّم صغار المصائب ابتلاه اللَّه بكبارها . ( 448 ح ، 656 ) ( 290 ) السعادة والشقاء قال الإمام علي ( ع ) : والسّعيد من وعظ بغيره ، والشّقيّ من انخدع لهواه وغروره . ( الخطبة 84 ، 152 ) وإنّ السّعداء بالدّنيا غدا ، هم الهاربون منها اليوم . ( الخطبة 221 ، 424 ) ( 291 ) الصحة والمرض قال الإمام علي ( ع ) : فهل ينتظر أهل بضاضة الشّباب إلَّا حواني الهرم وأهل غضارة ( أي نعمة ) الصّحّة إلَّا نوازل السّقم وأهل مدّة البقاء إلَّا آونة الفناء مع قرب الزّيال ، وأزوف الانتقال . ( الخطبة 81 ، 2 ، 142 ) وقال الإمام ( ع ) لبعض أصحابه في علة اعتلها : جعل اللَّه ما كان من شكواك حطَّا لسيّئاتك ، فإنّ المرض لا أجر فيه ، ولكنّه يحطَّ السّيّئات ، ويحتّها حتّ الأوراق . . . ( 42 ح ، 573 ) . صحّة الجسد ، من قلَّة الحسد . ( 256 ح ، 612 ) ألا وإنّ من البلاء الفاقة ، وأشدّ من الفاقة مرض البدن ، وأشدّ من مرض البدن مرض القلب . ألا وإنّ من النّعم سعة المال . وأفضل من سعة المال صحّة البدن ، وأفضل من صحّة البدن تقوى القلب . ( 388 ح ، 645 ) لا ينبغي للعبد أن يثق بخصلتين : العافية والغنى . بينا تراه معافى إذ سقم ، وبينا تراه غنيّا إذ افتقر . ( 426 ح ، 653 )

721

نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 721
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست