responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 719


< فهرس الموضوعات > ( 287 ) الحرية والعبودية < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ( 288 ) الرئاسة والسلطان < / فهرس الموضوعات > وبالإفضال ( أي الاحسان ) تعظم الأقدار . ( 224 ح ، 606 ) من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه ( وفي رواية أخرى ) من فاته حسب نفسه لم ينفعه حسب آبائه . ( 389 ح ، 646 ) تكلَّموا تعرفوا ، فإنّ المرء مخبوء تحت لسانه . ( 392 ح ، 646 ) ليس بلد بأحقّ بك من بلد ، خير البلاد ما حملك . ( 442 ح ، 655 ) إنّه ليس لأنفسكم ثمن إلَّا الجنّة ، فلا تبيعوها إلَّا بها . ( 456 ح ، 658 ) ( 287 ) الحرية والعبودية قال الإمام علي ( ع ) : اتّخذتهم الفراعنة عبيدا ، فساموهم سوء العذاب ، وجرّعوهم المرار . فلم تبرح الحال بهم ، في ذلّ الهلكة وقهر الغلبة . ( الخطبة 190 ، 3 ، 369 ) ولا تكن عبد غيرك وقد جعلك اللَّه حرّا . ( الخطبة 270 ، 3 ، 485 ) . . . وإنّ قوما عبدوا اللَّه شكرا ، فتلك عبادة الأحرار . ( 237 ح ، 609 ) المسؤول حرّ حتّى يعد . ( 336 ح ، 633 ) من صبر صبر الأحرار ، وإلَّا سلا سلوّ الأغمار ( جمع غمر وهو الجاهل ) . ( 413 ح ، 649 ) ( 288 ) الرئاسة والسلطان قال الإمام علي ( ع ) : عن أصناف طالبي الأمارة والسلطان : ومنهم من أبعده عن طلب الملك ضؤولة نفسه ، وانقطاع سببه ، فقصرته الحال على حاله ، فتحلَّى باسم القناعة ، وتزيّن بلباس أهل الزّهادة ، وليس من ذلك في مراح ولا مغدى . ( الخطبة 32 ، 86 ) وإنّما النّاس مع الملوك والدّنيا ، إلَّا من عصم اللَّه . ( الخطبة 208 ، 402 )

719

نام کتاب : تصنيف نهج البلاغة نویسنده : لبيب بيضون    جلد : 1  صفحه : 719
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست