responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الموضوعي لنهج البلاغة نویسنده : أويس كريم محمد    جلد : 1  صفحه : 405


( أصحاب الجمل ) لقد أتلعوا أعناقهم إلى أمر لم يكونوا أهله فوقصوا دونه ( ك 219 ) .
وقد قال له طلحة والزّبير : نبايعك على أنّا شركاؤك في هذا الأمر ، فقال عليه السّلام : لا ، ولكنّكما شريكان في القوّة والاستعانة ، وعونان على العجز والأود ( ح 202 ) .
( كلم به طلحة والزّبير بعد بيعته بالخلافة وقد عتبا عليه من ترك مشورتهما ، والاستعانة في الأمور بهما ) : ألا تخبراني . . . أيّ حقّ رفعه إليّ أحد من المسلمين ضعفت عنه ، أم جهلته ، أم أخطأت بابه . . . فلم أحتج في ذلك إلى رأيكما ، ولا رأي غيركما ، ولا وقع حكم جهلته ، فأستشيركما وإخواني من المسلمين ، ولو كان ذلك لم أرغب عنكما ، ولا عن غيركما ( ك 205 ) .
( إلى معاوية ) : إنّك رقيت سلَّما أطلعك مطلع سوء عليك لا لك ، لأنّك نشدت غير ضالَّتك ، ورعيت غير سائمتك ، وطلبت أمرا لست من أهله ولا في معدنه ( ر 64 ) .
ومتى كنتم يا معاوية ساسة الرّعيّة ، وولاة أمر الأمّة بغير قدم سابق ، ولا شرف باسق ( ر 10 ) .
ألا تربع أيّها الانسان ( معاوية ) على ظلعك ، وتعرف قصور ذرعك ، وتتأخّر حيث أخّرك القدر فما عليك غلبة المغلوب ، ولا ظفر الظَّافر ( ر 28 ) .
فيا عجبا للدّهر إذ صرت يقرن بي من لم يسع بقدمي ولم تكن له كسابقتي الَّتي لا يدلي أحد بمثلها ( ر 9 ) .
( إلى معاوية ) : وأمّا طلبك إليّ الشّام ، فإنّي لم أكن لأعطيك اليوم ما منعتك أمس ( ر 17 ) .
( في عمرو بن العاص ) : إنّه لم يبايع معاوية حتّى شرط أن يؤتيه أتيّة ، ويرضخ له على ترك الدّين رضيخة ( خ 84 ) .
( إلى عمرو بن العاص ) : ولو بالحقّ أخذت أدركت ما طلبت ( ر 39 ) .
أمّا الاستبداد علينا بهذا المقام ونحن الأعلون نسبا ، والأشدّون برسول الله ( ص ) نوطا ، فإنّها كانت أثرة ، شحّت عليها نفوس قوم ، وسخت عنها نفوس آخرين ( ك 162 ) .
( 554 ) 3 - بغض الفئات المعارضة للإمام وأهل بيت الرسول ( ص ) :
والله ما تنقم منّا قريش إلاّ أنّ الله اختارنا عليهم ، فأدخلناهم في حيّزنا ( خ 33 ) .

405

نام کتاب : المعجم الموضوعي لنهج البلاغة نویسنده : أويس كريم محمد    جلد : 1  صفحه : 405
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست