نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي جلد : 1 صفحه : 156
وحقيقة الإلهية إذ لا مألوه ومعنى العالم إذ لا معلوم ، ومعنى الخالق ولا مخلوق وتأويل السمع ولا مسموع . [ 77 ] 33 - وقول أبي جعفر الثاني ع في دعاء ، كتب به إلى رجل ليدعو به : يا ذا الذي كان قبل كل شئ ثم خلق كل شئ ثم يبقى ويفنى كل شئ . [ 78 ] 34 - وقول أبي الحسن ع في حديث في صفات الله : عالم إذ لا معلوم ، وخالق إذ لا مخلوق ، ورب إذ لا مربوب ، وإله إذ لا مألوه . [ 79 ] 35 - وقوله ع : الحمد لله الذي كان قبل أن يكون ما كان ، لا يوجد لوصفه كان بل كان إذ لا كائن ، لم يكونه مكون ، جل ثناؤه بل كون الأشياء إذ لم يكن شئ . [ 80 ] 36 - وقول الصادق : الحمد لله الذي كان إذ لم يكن شئ غيره وكون الأشياء
33 - التوحيد ، 47 / 11 ، الباب 2 ، باب التوحيد ونفي التشبيه ، وهو متحد مع حديث 11 ، في الباب . 34 - التوحيد ، 57 / 14 ، الباب 2 ، باب التوحيد ونفي التشبيه . الكافي ، 1 / 140 ، كتاب التوحيد ، باب جوامع التوحيد ، الحديث 6 . البحار عن التوحيد ، 4 / 284 ، الباب 4 ، باب جوامع التوحيد ، الحديث 17 . البحار عن الكافي ، 57 / 166 ، الباب 1 ، باب حدوث العالم . . . الحديث 106 . ذيل الحديث في التوحيد والكافي : وكذلك يوصف ربنا ، وهو فوق ما يصفه الواصفون ، لكن ليس في الكافي وإله إذ لا مألوه . وله صدر طويل ، فراجع . 35 - التوحيد ، 60 / 17 ، الباب 2 ، باب التوحيد ونفي التشبيه ، والرواية رواها عن الصادق ع . وفيه : بل كان أولا كائنا . . . ، وفيه : الأشياء قبل كونها . . . ، وفيه : قبل أن يكون كان . 36 - التوحيد ، 75 / 29 ، الباب 2 ، باب التوحيد ونفي التشبيه . البحار ، 3 / 300 ، الباب 13 ، باب نفي الجسم والصورة والتشبيه . . . ، الحديث 31 . وفيهما : عن ابن الوليد ، عن محمد العطار ، عن ابن أبان ، عن ابن أورمة ، عن إبراهيم بن الحكم بن ظهير ، عن عبد الله بن جوين العبدي ، عن أبي عبد الله ع ، أنه كان يقول : الحمد لله الذي لا يحس ولا يجس ، ولا يمس ، ولا يدرك بالحواس الخمس ولا يقع عليه الوهم ، ولا تصفه الألسن ، وكل شئ حسته الحواس أو لمسته الأيدي فهو مخلوق ، الحمد لله الذي . . .
156
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الحر العاملي جلد : 1 صفحه : 156