responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العقل والجهل في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 245


< فهرس الموضوعات > ج : جعل الجن شركاء لله < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > جعل النسب بين الله والجن < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > ه‌ : تحريم بعض الأنعام < / فهرس الموضوعات > ج : جعل الجن شركاء لله * ( وجعلوا لله شركاء الجن وخلقهم وخرقوا له وبنين وبنت م بغير علم سبحانه و وتعالى عما يصفون ) * [1] .
* ( ويوم يحشرهم جميعا ثم يقول للملائكة أهؤلاء إياكم كانوا يعبدون * قالوا سبحانك أنت ولينا من دونهم بل كانوا يعبدون الجن أكثرهم بهم مؤمنون ) * [2] .
د : جعل النسب بين الله والجن * ( وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا ولقد علمت الجنة إنهم لمحضرون ) * [3] [4] .
ه‌ : تحريم بعض الأنعام * ( قل أرءيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراما وحللا قل أألله أذن لكم أم على الله تفترون ) * [5] .
* ( فكلوا مما رزقكم الله حللا طيبا واشكروا نعمت الله إن كنتم إياه تعبدون إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به ى فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم * ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلل وهذا حرام



[1] الأنعام : 100 .
[2] سبأ : 40 و 41 .
[3] الصافات : 158 .
[4] اختلفت أقوال المفسرين في تعيين هذا النسب ، فابن عباس يذهب إلى أنها تختص بثلاثة أحياء من قريش وهم : سليم ، وخزاعة ، وجهينة ، حيث يقولون : صاهر إلى كرام الجن . ونقل عن ابن عباس أيضا : زعم أعداء الله أنه تبارك وتعالى وإبليس أخوان . وطبقا لنقل بعض المفسرين أن جماعة من العرب يعتبرون الجن ملائكة ، وأن الملائكة هم بنات الله ! لكن الذي يقوى في النظر هو أن الآية عامة وهي تشمل كل العلاقات حتى العلاقة النسبية ، راجع : تفسير الدر المنثور : 7 / 133 ، تفسير الطبري : 12 / الجزء 23 / 108 ، تفسير الميزان : 17 / 173 ، تفسير نمونه : 19 / 174 وص 222 ح 1129 .
[5] يونس : 59 .

245

نام کتاب : العقل والجهل في الكتاب والسنة نویسنده : محمد الريشهري    جلد : 1  صفحه : 245
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست